الصفحه ٢٨٨ : جوّزتم للعامة والخاصة أن ينسبوكم الى رسول الله ويقولون لكم يابن رسول الله وانتم بنو علي وانما ينسب المر
الصفحه ١٠٥ :
١٥
الحسين عليهالسلام كتاب الله التكويني
جرت عادة الصحف منذ سنوات أن تفرّد
عدداً خاصا
الصفحه ٤٨ : تركت شيئا الا وجعلت له حقه ؛ ولاعملا الا وعينت حكمه ، ولا موضوعا الا وقدرت حدّه ؛ وأودعت كل ذلك في كتاب
الصفحه ٢٠٧ :
وشريعته أكمل الشرائع ، فيستحيل ان يتدين الاكمل بغير الأكمل ، ويترجح الفضول على الأفضل ولاغرابة في كونه
الصفحه ١٧٧ :
وأنه من صفاته
الثبوتية ، وانكره العدلية بأجمعهم ، ومن هذه القضية تفرّعت المسألة المهمة التي أخذت
الصفحه ٩ : ، ٣٤ ـ تعليقات على « الكلم الجامعة والحكم
النافعة » ،
٣٥ ـ حاشية على كتاب الاسفار لصدر المتألهين ، ٣٦
الصفحه ٢٦٢ : كتاب من الكتب قد حث وبعث وبالغ في الدعوة الى الاحسان والمعروف وبذلك المال في سبيل الخير مجّاناً ولوجه
الصفحه ٨٩ :
__________________
(١) قال العلامة
الكراجكي رحمهمالله
في كتابه « التعجب » ما هذا لفظه الشريف :
ومن عجيب أمر
الحشوية
الصفحه ١٧٤ :
فأنا أرشدك الى شاهد
ثبت لعلك تقنع به ، وتعرف منه أن لقب الوصى لعلّي عليهالسلام
أشهر ـ كما يقولون
الصفحه ٢٩٧ : ولادم.
وقد ذكر ابن الجوزي في كتاب التذكرة ان
مدة حبس الرشيد له احدى عشر سنة وعن احمد بن عبدالله
الصفحه ١٤٤ : وأنه يفدى بأعز النفوس ، ومن الغريب قولك على قولنا ان العادة العربية دفعت بالحسين عليهالسلام أن
يصحب
الصفحه ٢٨٧ : ولد الصلب للعم ميراث ولم ينطق به الكتاب الاّ أنّ تيماً وعديا وبني امية قالوا : العم والد رأيا منهم
الصفحه ٣٤٩ :
مواضيع
الكتاب
من
حياة الامام المؤلّف
الصفحه ٢٥٢ : بسر
من رأى من زمن خلاقة المتوكل العباسي ـ في كتابه ( المحبر ) ص ٧٩ طبعة حيدر آباد الدكن ان
سورة ( كانت
الصفحه ٦٨ : أراد الكاتب مهما كان مطلعا ومضطلعا بالكتابة ، ومالكا أعنة البيان أن يستوفى خصوصيات هذه الشجاعة من صبى