الصفحه ٣٢ : من ذلك الشر الذي توغل في النفوس واستفحل من عهد قديم قضت الحكمة أن يعود الى الملكوت الاعلى الذي جا
الصفحه ٦٩ : النيرة في كتاب له عليهالسلام الى
عثمان بن حنيف الانصاري وهو عامله على البصرة وقد بلغه انه دعى الى وليمة
الصفحه ١٦٧ : الذي فرغنا من تأليفه وطبعه العام الماضي ، وهو كتاب ( تحرير المجلة ) في خمسة اجزاء ، الاربعة الاولى منه
الصفحه ٣١٨ : النفس الرحماني والعقل الكلّي ، والصادر الاول ـ هو كتاب الله التكويني ـ الذي لا نفاد لكلماته قُلْ لَوْ
الصفحه ٢٩٩ :
فقال عليهالسلام : اما ذكر من
التوسعة واما اشبه ذلك فهو على ما ذكر غير اني اخبركم ايها النفر أني
الصفحه ٢٨٦ : لأجبت ، وقد علم
اميرالمؤمنين ضيق ما نحن فيه وكثرة عدوّنا وما منعنا السلف من الخمس الذي نطق لنا به الكتاب
الصفحه ٨٥ :
نعثلا قتل الله نعثلا » ثم بعد أن
امتثلوا أمرها
__________________
(١) في كتاب « الامالي
» للقالي
الصفحه ٥٧ :
أن طلحة والزبير ( والهفي
عليهما ) هل هما من الذين عناهم رسول الله بقوله : أرى جماعة من أصحابي يؤخذ
الصفحه ١٧٠ :
سلفهم الى خلفهم والى
اليوم زعمهم أن الشيعة يعتقدون غيبة الامام في السرداب ؛ مع أن السرداب لا علاقة
الصفحه ٥٦ : بغيهما على امام زمانهما الذي بايعاه ثم نكثا بيعته بغيا عليه ، ما قتلا الا بعد أن قتل في تلك الوقعة اكثر
الصفحه ٣٩ : عاطفة شريفة واحساس روحي وشرف معنوي ومجد باذخ واستقلال ذاتي الى ان قال ـ تسع بالمسلم الشرقي
الذي يلهج
الصفحه ٦٢ : : انها بعد رحلة أبيها المصطفى ضرب الظالمون وجهها ولطموا خدّها ، حتى احمرّت عينها وتناثر قرطها ، و عصرت
الصفحه ١٧٦ : محمّد المصري وغيره من افراد أسرته الجليلة الذين تولّوا القضاء للفاطميين أكثر من مأة سنة وكتابه الجليل
الصفحه ٢٠٥ :
التورات فانّ أناجيل
النصارى تنصّ ان عيسى عليهالسلام يقول
:
تزول السماوات والارض ولايزول حرف من
الصفحه ٨ : في
كتابه « العروبة في الميزان » الذي طعن فيه العلويين وشيعتهم ومجّد الأمويين ودولتهم واحداث هياج في