الصفحه ٢١٨ :
ودخل جماعة منهم في الاسلام
(١) وكما جرى
للعلاء الحضرمي فاتح البحرين من عبوره هو اصحابه على الخليج
الصفحه ٢٧٥ : .
الجواب
الولاية على الغير نفساً ، أو مالا ، أو
أيّ شأن من الشئون لها ثلاث مراتب بل أربعة :
( الاولى
الصفحه ٣٠٩ : محضة ، وعدميات صرفة ، ليس فيها من الأعمال الجسمانية شيء ، ولكن الاحرام فضحته ثياب الاحرام ولبسها وبقى
الصفحه ٢٠ : ؛ (١)
ثم اذا سرّى عنه سكنت الحرارة ، وقبل الجسم الهواء اللطيف من خارج فيبرد المزاج وتأخذه مثل القشعريرة
الصفحه ٤١ : الضغط الفظيع من الغرسة (١) والكبرياء والشره الى الرشوات وارتكاب المنكرات ، حاسبوا أنفسكم ايها الناس قبل
الصفحه ١٢٦ :
ولكن يحتملون فيه ان
يتطرق اليه البداء ويكون من لوح المحو والاثبات وان يكون ثابتا خلافه في العلم
الصفحه ١٧٩ : ؟ وطلبت من الجواب.
فاعلم أننا وأكثر المذاهب الاسلامية على
الظاهر نعتقد عصمة النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٢ : واتل بحق واذعان ويقين وايمان : ألا ان حزب الله هم الغالبون
، ولايسع المقام لأكثر من هذا.
الصفحه ٢٣٩ : عمى البصيرة وحيث أنّ الدار
الآخرة هي الدار التي تبلى فيها السرائر وتظهر الحقائق ـ فلا محيص من ان يحشر
الصفحه ٢٤٥ : ؟
الجواب
نعم فرق بين حمل الدواب للنبيّ صلىاللهعليهوآله وحمل أميرالمؤمنين عليهالسلام له اذ من المعلوم
الصفحه ٣٢١ : بقوله تعالى كُلُّ
مَنْ عَلَيْها فانٍ
* ويَبْقى وَجْهَ
رَبِّكَ (١) يفنى وجه الممكن ويبقى وجه الواجب