الصفحه ٧٥ :
١٢
هل النار
محرّمة على ذرية الزهراء عليهاالسلام ؟
الأوّل
حدثتنا طائفة من الأخبار أن
الصفحه ٨١ : والقبائل
، والجماعات غريزة بعيدة المدى في طبيعية البشر من أول عهده ، وبدء وجوده على هذه الكرّة من عهد هابيل
الصفحه ١٤٢ : ايدينا يمكننا أن نحكم على شخصيته من أنها شخصية صالحة اذا كانت أعماله واقواله توافق الصلاح وان نحكم على
الصفحه ١٥٥ : وهل هو حي الآن ؟ وكيف يمكن أن يظل طيلة هذه المدّة حياً ؟ وما الفائدة من تغيّبه ؟ ولماذا لم يظهر
خصوصاً
الصفحه ١٦٥ :
١. يعتبر باب الاجتهاد مفتوحا أمام
فقهاء الامامية بغير حد من ناحية المجتهد الاّ حدود تحقق شرائطه وأهليته من
الصفحه ١٦٩ : صفحة من صفحات كتابك انه ( اي محمّد الحسين ) لا يرضى عن الرجوع في تاريخ الشيعة اي ما كتبه ابن خلدون
الصفحه ١٧٥ : يحجب شيئا من الحرية الفكرية عندهم ، او يحول دون التمتع بها على الوجه الاكمل.
الجواب
أني لا احسب ان
الصفحه ١٩٣ : عنها ، فكيف يجوز ذلك إلى الانبياء ؟
الجواب :
فهي مسألة جداً بسيطة ،فانها فرع من اصل
؛ وينبغي البحث
الصفحه ٢٠١ : جواب من سأله ان الحسين عليهالسلام ولي
الله ؟
قال : نعم ، فقال الشمر عدو الله ؟ قال
نعم فقال : كيف
الصفحه ٢٠٤ : الأولى للأديان وفيها عدا تلك الوصايا العشر التي أخذتها الأديان الثلاثة أصول وأحكام أخرى كالحج بما فيه من
الصفحه ٢١٢ : هو رحمة للعباد مثل الماء الذي يغسل به الثوب المتجّس مع خلوّه من عين النجاسة قيل : انه نجس وقيل : انه
الصفحه ٢١٣ :
اكثره لغيره من أبي الأسود الدئلي وابي العتاهية والسيد الحميري وامثالهم وربما يوجد فيه شيء قليل
الصفحه ٢١٥ : عليهالسلام وحرم
منهم الهند والفرس والصين وامثالهم من الامم ذات الحول والطول والكثرة والقوّة ، فكان الواجب على
الصفحه ٢٢٤ :
عدد واحد منها في هذه
الصلاة المخصوصة التي لها
آثارها الخاصة فكأنّه لم يأت المكلف بتلك الصلاة وهكذا
الصفحه ٢٣٢ : كلّ ماقرع سمعك الى آخرها أما في الأدلّة الشرعية من الكتاب والسنة فلا أتخطر دليلاً في ذلك معتبراً يعتمد