الصفحه ١٧٤ : ـ من الشمس في رائعة النهار ، هو المسطور في آخر مجلد من لسان العرب لابن منظور المصري تحت مادّة « وصى
الصفحه ٣٢٧ : لسان ذلك الشاعر العربي الذي عاش أكثر عمره في الجاهلية وأدرك في أخريات حياته شرف الاسلام فاسلم وقد صدق
الصفحه ٣٦ : التمسك قول باللسان وثرثرة (١) بالألفاظ ، التمسك عقيدة راسخة ، وأعمال صحيحة بنيّة خالصة ، وقلب طاهر سليم
الصفحه ١٨٤ : لبيان
أعظمها ؛ العقل الاول في لسان الحكماء ورحمته التي وسعت كل شيء في لسان الشرع ، وهكذا والله العالم
الصفحه ٣٤٥ : يظهر صوتك وأنت في تمام السكوت والسكون كانّ في داخلك شخصاً يقرأ ويتلو عليك بغير صوت ولا لسان فقد تقرأ
الصفحه ٣٨ :
فلسطين قلب البلاد العربية تحقيقا ،
تحفّ بها كالهالة ، مصر وبلاد المغرب ، وسوريا ، ولبنان ، والعراق
الصفحه ١٣ : عرب فلسطين فتحفظ ما بقى من رمق حياتهم التي اصبحت رهن وطأة الزمهرير والمطر الغزير ، وتمدّهم بالسلاح
الصفحه ١٤ : : « أريد أن أتداوى بكم
أنتم دائي كناقش الشوكة بالشوكة وضلعها معها » واذا
لم تبادر الحكومات العربية التي
الصفحه ٨٥ :
أموال المسلمين ،
ويلبس الحرير والديباج فيتغاضى عنه بل يعتذر له ، ويقول : « ذلك كسرى العرب » (١) مع
الصفحه ٣٧ :
أموت وقد بلوت النفس جهدا
كما تحمى عزينها الاسود
كذلك فلتكن للعرب نفس
الصفحه ١٣٥ :
حماد الرواية (١) المشهور بالكذب وكان يضع القصص
والوقائع وينشىء الاشعار وينسبها الى العرب ، وكيف
الصفحه ١٦٧ : له من التأثير على الفقه الشيعي ، بل قد تجاوز ذلك الى تأثيره على الأدب العربي ، والشعر البديع فقد كان
الصفحه ١٨٩ : = الاموي والعباسي حقائق راهنة ويقطع
بالوجدان انى بني امية = تلك الشجرة الملعونة = لم يكونوا من العرب ومن
الصفحه ١٩٠ : العرب او من غيرهم ، فلقد سوّدوا وجه العرب بشنائعهم ومخازيهم في الجاهلية وأول الاسلام كما سوّد ملك العرب
الصفحه ١٨ : تصويرها ، ويكل لسان كل مثيل عن تمثيلها ، وكان لتلك الحال روعة تدفع لجسمه الشريف مثل الهزة والفزة