الصفحه ٣٤١ : لما يندثر منا على الاتصال لم
يحدث أدنى تغيير في ذاكرتنا ، ولم يطمس أيّ شعلة من علومنا ومعارفنا
الصفحه ٣٤٤ : ء ؟ حيث يطل القمر على الماء المتدافع وكل موجة تأتي
يشعّ القمر عليها وترتسم صورته فيها ثم تمضي وتأتي موجة
الصفحه ٢٥ :
من القرآن ؟ وما هو الدليل على ذلك ؟
الجواب
بمقتضى الحديث المشهور والمتفق عليه عند
الفريقين وهو
الصفحه ٣٥ :
وعلي واضع أقدامه
في محل وضع الله يده (١)
فانّ النّبي
الصفحه ٥٥ :
مختلفة الاساليب متّحدة المعنى ، ويأخذ بعضها بيد بعض ، منها قوله صلىاللهعليهوآله
انا فرطكم
على الحوض
الصفحه ٩٤ : لحظة من عمره العبث واللهو واللعب الذي كانت غريزته التي فطر عليها قوله : « ما أنا من دد ولا الدد منى
الصفحه ١٠٦ :
وتطلع كل يوم على
البشر طلوع الشمس والقمر لاينتهى أمدها ولاينتفى نورها ولايحدّ سورها ولعل أقرب مثل
الصفحه ١١٦ :
وكلا ولقد احسن
العارف ابن الفارض فما فرض في احدى عرفانياته حيث قال :
وعلى افتتان الواصفين
الصفحه ١٣٠ : عليك من جعل الحسين سلام
الله عليه أصحابه في حلّ من بيعته فليس محل العجب منه وموضع السؤال وعقدة الاشكال
الصفحه ١٤٣ : يتبعونه طبعا ( لان الناس
على دين ملوكهم ) كما قيل ، وكأنه
بهذا يريد القضاء على الاسلام وموته ، لذلك ضحى
الصفحه ١٥٠ :
او سبعون ألف وان علي
بن الحسين عليهما السلام لما رجع الى المدينة امتنع عن الطعام والنام الى ان
الصفحه ١٦٧ : على الفقه ، فان هذا الانفتاح قد شحذ أذهانهم ، وفتق قرائحهم ، وفتح لهم مدائن واسعة في الفروع والاصول
الصفحه ٢٠٦ : ) ان القرآن ينصّ على ان رسول
الله صلىاللهعليهوآله
كان قبل بعثته متّبعاً لملّة أبيه (١) ابراهيم
الصفحه ٢٥٨ :
المعالجات ، فلهذا
حسن القسم بهما لعظيم فائدتهما ، هذا كله بناء على أنّ المراد بهما تلك الثمرتان
الصفحه ٢٦٥ : قبل نفسك ولاتتخذوا ظهور دوابّكم منابر ، ولا تحملوا عليها فوق طاقتها ولا تجدوها ولاتضربوا وجوها الى