الصفحه ٣٣٥ :
__________________
والحكيم الالهي المولى
رجب على التبريزي وتلميذه القاضي سعيد القمي والمحقق
الصفحه ١٢ : ولفظا ، وقد جعل سلام الله عليه للمسلم علامات كثيرة أقلها وأولها وأن يهتم المسلم بأمور المسلمين حيث قال
الصفحه ٤٨ :
وعقار ، وأشرف على
الرحيل من هذه الدار الى دار القرار ، وهم بعد لم يبلغوا رشدهم الكامل ، ولايزالون
الصفحه ٦٧ :
١٠
عليٌّ عليهالسلام فوق العبقريات
شاع في هذه العصور الاخيرة بين حملة
الاقلام
الصفحه ٨٨ : للغلبة على الحسن عليهالسلام
واستبداده بالامر واغتصاب الخلافة منه.
« و الثاني » و هي حيلة تأثيرها أشد
الصفحه ١٢٢ :
أممهم فلم يرتدعوا
حتى أصابهم العذاب ، وعدم ارتداعهم واصرارهم ليس بأعظم من اصرارهم على القتل من غير
الصفحه ١٨٠ : اذا أرادوا
ذم الرجل ، وأنه جلف جافى لايعقل شيئا يقولون : ( أعرابي (٢) بوّال على عقبيه ) أي يبول قائماً
الصفحه ٢٦٤ : العالم على الكيل والوزن مضافاً الى جهات اخرى ، وما أبدع وأروع تعقيب آيات الحث على الانفاق احساناً وكرماً
الصفحه ٢٨١ : أمر الله تعالى.
ثمّ خرجت في اليوم الرابع وعلى يدها « علي بن أبى طالب
» ثم قالت : اني فضّلت على من
الصفحه ٨١ : التي تدفع الى حب الاثرة والغلبة السيطرة ، والاستيلاء
على مال او جاه ؛ أو ولاية وامرة ، وأنكى العداوات
الصفحه ١٤٤ : ، وانظر الى كلام الوافدات (١) على معاوية بعد أن تم الامر له. وكيف كانت تلك النسوة أجرء من اللبوة وأقوى
الصفحه ١٩٠ : بحمدالله قد اسقط عنهم كل تكليف وكل أدب اسلامي.
اما معاوية فلي فيه رأي خاص لعلى قد
انفردت به ـ على الظاهر
الصفحه ٢٨ : كميلاً وهو من خواص أصحاب أمير المؤمنين سلام الله عليه قال : سيدي أريد أن تعرّفني نفسي فقال : يا كميل من
الصفحه ٢٩ : ء الكبيرة والسيادة على
كل ما خلق الله ؛ لما انفصلت من بدنه العنصري الشريف أمر خليفته أن يتحملها بأمر الله
الصفحه ٦١ :
عليهالسلام
واقدمها لان جميع ما اشتمل عليه الاصل انما هو من رسول الله صلىاللهعليهوآله وامير المؤمنين