الصفحه ٢٨٩ : الحقيقة من الامام ويستجلى مخبئات الاسرار ويتعرّف ما عند ابي الحسن سلام الله عليه في أمر الامامة والخلافة
الصفحه ١٠٠ : اميرالمؤمنين على عليهالسلام واستقامة الامر لمعاوية بعد صلح الحسن عليهالسلام ،
ولو تمّ الامر ليزيد كما تم
الصفحه ١٢٧ : صمّموا على الجهاد والدفاع عنه حتى الممات ؟ ولما كان امره واجب الطاعة فكيف لم يتفرقوا عنه حينما أمرهم
الصفحه ٨٥ : اشراف العرب (٢) وفد على النبي صلىاللهعليهوآله
ولما أراد الخروج أمر النبي صلىاللهعليهوآله
معاوية أن
الصفحه ١٦٠ : : « ان القائم عليهالسلام لن
يظهر أبداً حتى يخرج ودائع الله عزوجل ، فاذا خرج ظهر على من ظهر من أعداء الله
الصفحه ١٦١ :
السابع فالله الله في اديانكم لايزيلكم عنها أحد يا بنيّ لابد لصاحب هذا الامر من غيبة
حتى يرجع عن هذا الامر
الصفحه ٦٥ : ء من ذلك لأشار اليه سلام الله عليه ، لان الأمر يقتضى ذكره ولايقبل ستره ، ودعوى أنها أخفته عنه ساقطة بأن
الصفحه ٢٨٣ : الكعبة ما المشاعر
هم باطن الامر وهذا الظاهر
وعلى هذا فيكون التعليل معكوساً
الصفحه ٢٦ : العرف والمعروف والامر المعهود. ومن روى حبلان ممدودان واراد
باحد الحبلين العترة فالمعنى انه عليه الصلاة
الصفحه ٤٩ :
على خليفتك بعدك
فكأنك ما بلغت شيئا مما أرسلت به ، يعنى اذا لم تبلغ ما أمرك الله به ، اذا لم تعيّن
الصفحه ١٩ :
ثم جائه بعدها بسورة
الفاتحة ، ثم انقطع الوحي زمانا ولكن ارفاقا بهو اشفاقا عليه ، فما أحسبك الا
الصفحه ٩٠ : الكتاب ؟
وقد علم ان معاوية
عليه الهاوية لم يزل مشركا مدة كون النبي صلىاللهعليهوآله
مبعوثا يكذب
الصفحه ٣٠١ : الكاذبين من أهل النكراء والشيطنة والسياسة الغاشمة منهم الرشيد العباسي وأمثاله
من أولى الامر على اعتقاد
الصفحه ٣٤ :
حديثا وقديما وآخرهم
عبدالباقي الشهير (١)
في مستهل قصيدة له :
أنت العلي الذي فوق العلى رفعا
الصفحه ١٤٩ : لما
بلغ اميرالمؤمنين عليهالسلام
ان طلحة والزبير يقولان : ليس لعلي مال فشق ذلك عليه وامر وكلائه ان