الصفحه ١٢٨ :
لم يطلقوا حلائلهم ولم
يعرضوا عن زهرة دنياهم ، ويناصروا الحسين عليهالسلام الاّ
وهم على بصيرة وعلم
الصفحه ١٣٥ : القرائن والأمارات ، فمثل تلك الاخبار حرام نقلها والاعتماد عليها ، نعم في الاغاني ما يمكن التعويل عليه في
الصفحه ١٤٧ : ، قال : ويحك اني لست كأنت ان الله تعالى فرض على ائمة العدل ان يقدروا انفسهم بضعفة الناس كي لايتبيّغ
الصفحه ١٥٢ :
جريان عوالم الشر من
أبيه الاول الى ولده الاخير وجدنا الشرّ هو الغالب على الشر ، والفساد هو
الصفحه ١٥٩ :
ومنها : انه سلام الله عليه يخرج بالسيف
ويقتل العالَم ـ الظالم الجائر ـ قتلاً ذريعا قال محمّد بن
الصفحه ١٧٠ : وآبائه العسكريين ، وحل قيامهم في الأسحار لعبادة الحق.
وأعجب من ذلك قضية الوقوف على باب
السرداب والهتاف
الصفحه ١٧٦ : الطريق فارقتمونا وهكذا الحال فانهم يوافقوننا في ستة من الائمة من على عليهالسلام الى جعفر الصادق
الصفحه ٢١٣ :
٤٢
ديوان الامام
عليّ عليهالسلام
هل ديوان الشعر الموسوم ( بديوان الامام
على
الصفحه ٢٢١ : والطوارئ المقامية واحسن الاعمال وانزهها في ذكرى الحسين السبط صلوات الله عليه هو النياحة والندبة والبكا
الصفحه ٢٣٣ :
٤٩
القرآن وأوّل
خليقة من البشر
هل القرآن دالّ على كون آدم أبا البشر ،
وأوّل خليقة من
الصفحه ٢٥٢ : ميزان العدل بينهن على أتمّ حدوده ومقاييسه ولابدّ ان ترجّح احدى الكفّتين عنده ولو قليلا مهما بالغ في
الصفحه ٢٧٦ : مجموع الأدلة أنّ له الولاية على الشئون العامة وما يحتاج اليه نظام الهيئة الاجتماعية المشار اليه بقولهم
الصفحه ٢٨٨ : جوّزتم للعامة والخاصة أن ينسبوكم الى رسول الله ويقولون لكم يابن رسول الله وانتم بنو علي وانما ينسب المر
الصفحه ٣٠٥ : طوافه الى مقام ابراهيم فيصلّي فيه اشارة الى أنّه بعد طوافه على القلب قام مقام أبيه ابراهيم في دعائه الى
الصفحه ٣١٥ :
الباصرة وفي النابعة
والذهب الى آخرها لها من المعاني الكثيرة المتبائنة على عكس المترادف الفاظ كثيرة