الصفحه ٦٦ : رحمهالله
كيف وقد طفحت واستفاضت كتب الشيعة من صدر السلام الى اليوم واطبقت كلمتهم أنها ضربت بعد ابيها حتى كسر
الصفحه ٧٤ : افتخاراً بذلك الشرف العظيم والخير العميم ، ويكون قد بقيت عادة اظهار هذا الفرح متوارثا عند مواليها من الشيعة
الصفحه ٨٨ : الليل ، وصار معاوية يعمل بهذه الخطة مع كل بارز من الشيعة ورجالهم و ابطالهم فأستمالهم اليه جميعا ، ولم
الصفحه ١٥٩ : الحجاج بن يوسف الثقفي
وهو اكفر من نمرود وأعتى من عاقر الناقة يخرج من صلبه مثل ذلك الشاعر الشيعي البليغ
الصفحه ١٨٥ :
؟ أم علماء الشيعة ؟! وما المراد بالانبياء أهم نوح ؛ وابراهيم ، وموسى ، وعيسى عليهمالسلام ؟ أم سائر
الصفحه ١٨٨ : فضائح بني أمية ومخازيهم والقدم في أعراضهم وبيان ( عهرهم ) وفجورهم أكثر مما ذكره علماء الشيعة وشعرائهم
الصفحه ٢٨٠ : تأسيس مثلها ومن الجدير ان نفتخر نحن الشيعة بذلك ونقيم
لأجلها حفلات.
الصفحه ٢٨٥ : منه وفيه ان موسى بن جعفر عليهالسلام يجبي
اليه خراج الآفاق من غلاة الشيعة ممّن يقول بامامته يدينون
الصفحه ٣٢٦ : كشف الظنون بعض مؤلفاته من كتب الشيعة وكذا شيخنا البحاثة المحقق في
الذريعة انظر ، ج ٤ ، ص ١٥٨ وج
الصفحه ٣٣٥ : عبدالرحمن الثقة الكبير الذي كان من أكابر
رجال الشيعة وعلامة زمانه ؟ وقد وبخ سيدنا مفخرة الامامية السيد
الصفحه ٢٠٣ : ووظائف جسديه يعنى اعمال للقلب واعمال للقالب ، فاعمال القلب ووظائفه هو الاعتقادات وبعبارة أخرى أصول الدين
الصفحه ٦ :
شاهداً كتابه « العبقات العنبرية » وأخذ بدراسة سطوح الفقه وأصوله واتّمها وهو بعد شابٌ فأخذ بالحضور عند
الصفحه ٥٩ : الفروع والايقاع لتعلم حال الاصول وينقطع النزاع ، لعل البصرة تبصرك وجملها ينذرك ، وصفين تصفيك ؛ وكربلا
الصفحه ١٥٦ :
أصول يبتني بعضها
على بعض ، يبتدء من اثبات الحكيم بنعوته الجلالية وتنتهي الى وجوب وجود الامام في كل
الصفحه ١٦٦ : سليقة واستقامة طريقة ، ومعرفة بالأمور العرفية يستطيع بها تطبيق الاصول للفروع وأستنباط حكم الجزئي من