الصفحه ١٣٨ :
الدين نكون قد أسأنا
الى الدين اسلامي نفسه الذي ليس
يقوم على قتلة الحسين عليهالسلام او
استشهاد أيّ
الصفحه ١٣٩ : ، فحكم الدّين أسمى مكانة في نفس الحسين عليهالسلام من
العاطفة العادة ، فهل هناك ضرورة حيوية دفعت بالحسين
الصفحه ١٤٣ :
الا بقتلي يا سيوف خذيني
فحقّاً ان الحسين سلام الله عليه ما بذل
نفسه الا دفاعا عن شرف الدين
الصفحه ١٤٤ :
للمبدء المقدس ، ولانكون بهذا قد أسانا
الى الدين بل أحسنّا اليه حيث جعلناه فوق نفس الامام المعصوم
الصفحه ١٤٦ : وغزارة المال وبذله وعدم الحرص والتعفف عن رذيلة الشحّ والبخل : ومَنْ يُوقَ شُحَّ
نَفْسِهِ فَأُلئِكَ هُمُ
الصفحه ١٤٧ : (١)
نفسه لقد استهام بك الخبيث ( بمعنى
الشيطان ) فقال : يا أميرالمؤمنين هذا أنت في خشونة ملبسك وجشوبة مأكلك
الصفحه ١٥٩ : يزيد بن معاوية يخرج من
صلبه مثل معاوية بن يزيد الذي خلع نفسه من الخلافة (٢)
وقال : هي حق علي بن الحسين
الصفحه ١٧٦ : اسم العدلية.
أما الكلام فهي مسئلة أخرى ، فان
الاشاعرة قالوا بالكلام النفسي له تعالى ،
الصفحه ٢٠٥ : ابراهيم ـ ملة ابيكم ابراهيم هو سماكم المسلمين ـ
(٢) ومن يرغب عن
ملة ابراهيم الا من سفه نفسه ـ الى كثير من
الصفحه ٢٠٦ :
والاصول واما في الفروعات والاحكام الجزئية فكان رسول الله صلىاللهعليهوآله تابعاً وعاملاً لشريعة نفسه
الصفحه ٢١٢ : عن النفس والمال والعرض ومستقل في دفع الاهم بالمهم وهذا معنى التقية في مذهبنا كما حققنا ذلك في
الصفحه ٢١٩ : والتحريم. فانه لا مخصّص للعمومات الأولية
والقواعد الكلّية من حرمة الاضرار وايذاء النفس والقائها في التهلكة
الصفحه ٢٤٥ : حمل ذبابة بل الطائر والذبابة تحمل نفسها عليه. فانّ الانسان بقدر عزمه وهمّته وشعوره يحمل الاثقال
الصفحه ٢٥٢ :
الغربية في جميع
أطوارها ـ ضرب المثل الأعلى في ضبط النفس واقامة العدل بين زوجاته المتعدّدات وعدم
الصفحه ٢٥٣ : وصارحت بما في نفسها من حب
أميرالمؤمنين عليهالسلام وجاهرت به في وجه معاوية عدو الاسلام ومبغضه الذي صارت