الصفحه ٦٧ : نفسي كفاية لايفاء هذا الموضوع حقه ، وما كانت القضية قضية اعتذار ومدافعة بل هي حقيقة راهنة ، وقضية
الصفحه ٧٠ : ، كان والله غزير العبرة ، طويل الفكرة. يقلب كفيه
، ويخاطب نفسه ، يعجبه من اللباس ما قصر ، ومن الطعام ما
الصفحه ٧١ :
فمن ذا الذي قد ذب عنه بسيفه
ومن ذا الذي بالنفس من دونه سخا
لذا اختصه يوم
الصفحه ٨٣ : ، ولما وجدوا أعواناً على الاسلام وثبوا » ما
تغيّر شيء نفسيات أبي سفيان وبني أمية بعد دخولهم في حظيرة
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآله مصير الاضطرار فاظهر الاسلام قبل وفات النبي صلىاللهعليهوآله بخمسة اشهر او ستة
اشهر وطرح نفسه على
الصفحه ٩٥ : ، ونصب نفسه وأولاده وانصاره ، الغرّ الميامين هدفا وشبحا لوقاية الاسلام من أن تنهار دعائمه ،
وتنهد قواعده
الصفحه ٩٧ :
وطهارة المولد ، وشرف
النفس وعلوّ الهمة ، والتضحية في سبيل المبدأ وما الى ذلك من كرم الاخلاق
الصفحه ١٠١ : أجسامها على ما حقّق في محله من ان النفس جسمانية الحدوث روحانية البقاء ، وان الروح تتكون من جسم الانسان او
الصفحه ١٠٧ :
بِأَمْوالِهِمْ
وأَنْفُسِهِمْ (١) والحسين سلام الله عليه لم يقنع بهذا
حتى جاهد بماله ونفسه وأولاده
الصفحه ١١١ : بالكبائر أن يفهموا ان الحسين عليهالسلام قتل
وبذل نفسه لأجل العمل بشعائر الدين ، فمن لايلتزم بأحكام الاسلام
الصفحه ١١٤ : تلك النفائس ، وما اكتفى حتى بذل نفسه وجسده ورأسه وأوصاله وأولاده وكل حبيب له وعزيز عليه في سبيل حبيب
الصفحه ١٢٢ : والشهوة والطمع اذا استحكم في النفس وصار خلقا لها وطبعا فيها لم يكن شيء من العبر والعظات مؤثراً فيها ( وحبّ
الصفحه ١٢٣ :
النفس من تلك
الغرائب شيئا انصرفت عن التفكر به وترتيب الاثر عليه او تصرفت فيه بالتأويلات وصرفته عن
الصفحه ١٣٠ : القتل عنه مهما جاهدوا واجتهدوا ، اذا ألاّ يكون جهادهم معه من العبث والقاء النفس في التهلكة بغير فائدة
الصفحه ١٣٤ : برواية أبي الفرج لانه يصرح بكتبه بما يوجب الفسق عليه وتهاونه بشرب
الخمر وربما حكى ذلك عن نفسه ومن تأمل