الصفحه ٣٧ :
أموت وقد بلوت النفس جهدا
كما تحمى عزينها الاسود
كذلك فلتكن للعرب نفس
الصفحه ٨٦ : اعتراض قاعدة من قواعده فلا يتجاهر بشرب الخمر والاغاني (١)
ولايقتل النفس المحرمة ، ولايلعب بالفهود والقرود
الصفحه ٩١ : كل متكلم ان الحسن هو الذي ألقى نفسه بالتهلكة ، وسعى الى حتفه بظلفه ، فان معاوية طلب منه الصلح الذي
الصفحه ١٠٦ : والاباء والاستهانة بكل عزيز من نفس او مال في سبيل نصرة الحق وقمع الباطل والدفاع عن المبدء والعقيدة ، يلقى
الصفحه ١٤٢ : ، وبذلك جعل نفسه فوق الله تعالى ؟ وان كانت هذه النفس هي خليفة الله والخاضعة لامر الله ، هذا فضلا عن أن هذا
الصفحه ١٦٠ : اربعين ليلة ثم خلع نفسه ، فانه كان رجالا صالحاً ...
ان معاوية بن يزيد
هذا لما اراد خلع نفسه جمع الناس
الصفحه ٢٨٩ : وانه هل يرى في نفسه ردائه المستحلب وحقه المغتصب وهل في أنفس آل علي عليهالسلام نزوع
بعد اليها وعزيمة
الصفحه ٣٠٤ : الحياة الى الحياة الاخرى ، لابساً أكفانه ، منصرف النفس عن كلّ شهواتها ، وعازفاً عن كلّ لذاتها ، أتراه حين
الصفحه ٣١٢ :
بالجنس والنوع وغيرهما
من الاعتبارات او أنّ المتحقق في ظرف العين والخارج ونفس الأمر والواقع هو
الصفحه ٦ : ، وحدّة ذهنه وتوقدّه وصفاء نفسه فلم يكن يحل حقداً وضغينة على أحد ، ويعفو عمّن أساء اليه ، ويقابل الجاهلين
الصفحه ١٥ : على بعض بصيص من نور هدى ولابارقة أمل في سداد.
لاجرم أن الانسانية بروحها الطاهرة ونفسها
المجردة عن
الصفحه ٤٤ :
براهين التوحيد ودلائل
الصنعة ، وأسرار الخليقة ، وأنوار الحقيقة وتهذيب النفس ، وسياسة المدن ، وحكمة
الصفحه ٥٦ : الا بواحدة من ثلاث : ردّة عن ايمان ، او زنيّة من احصان ، او قصاص في قتل نفس محترمة ، وأنا لا أدرى بأي
الصفحه ٥٨ : تجتري ، على هذا
المقام.
اما المنصف المحق
فلا ينصح اخاه من غش نفسه ، وانت والله الغاش لنفسه المبطل فيما
الصفحه ٦٦ : اثباته ولا دليل له ، وان اراد بالبيعة
اظهار السلم مراعاة لمصلحة الاسلام والمسلمين وخوفاً على نفسه وأهله