الصفحه ٢٣٢ : تلاشى بخمسين سنة ولله البقاء ومنه البدء وحده واليه المعاد.
الصفحه ٣٤٠ : جسمنا ، ويتجدّد في مدار الحياة عدة مرات ، بمعنى أن جسمنا الذي نعيش به من بدء
ولادتنا الى منتهى أجلنا في
الصفحه ١٥٨ :
وجه
الحكمة في غيبته وجه الحكمة في غيبات من تقدمه من حجج الله تعالى ذكره ان وجه الحكمة لاينكشف الا
الصفحه ٧٧ : ، والمادة التي تعلقت بها كأجسامها
العنصرية الشريفة مقهورة لروحها المجردة ويجرى عليها حكم التجرد فلا يعوّقها
الصفحه ١٤٥ : .
(٢) الاية وان كانت
واردة في خصوص نساء النبي صلىاللهعليهوآله
ولكن حكمها عام فان من المحقق في محله ان خصوص
الصفحه ١٥٦ : .
ولايلزم عليه ان يعرف حكمة تلك الاحكام
، ومصالح تلك التكاليف وان كنا نعتقد على الاجمال ان جميعها مشتمل على
الصفحه ١٦١ :
ومن الحكم في غيبته عجّل الله فرجه ولعلها
من أهم الحكم والاسرار هو تمحيص المؤمنين بهذه المحنة
الصفحه ٢١٥ :
٤٣
وجه الحكمة
لاختصاص الأمم بالأنبياء عليهمالسلام
الاول
: السؤال عن وجه الحكمة في
الصفحه ٢٤٨ : الدم الممتزج بالصوف بل ما هو اسوأ من ذلك فقضت الحكمة الالهية الارفاق بأهل تلك البلاد والتوسعة عليهم
الصفحه ٢٥١ :
٥٦
ما الحكمة في
تعدّد ازواج النبي صلىاللهعليهوآله
الجواب
انّنا لو أردنا أن نكتب
الصفحه ٣١٥ : يقول :
( توحيده تمييزه عن خلقه وحكم التمييز بينونة صفة
لا بينونة عزلة ) ولله هذه الحكمة الشامخة
الصفحه ٤٤ :
براهين التوحيد ودلائل
الصنعة ، وأسرار الخليقة ، وأنوار الحقيقة وتهذيب النفس ، وسياسة المدن ، وحكمة
الصفحه ٤٨ : تركت شيئا الا وجعلت له حقه ؛ ولاعملا الا وعينت حكمه ، ولا موضوعا الا وقدرت حدّه ؛ وأودعت كل ذلك في كتاب
الصفحه ٥٧ : أباسفيان والحكم وابنه مروان ما أسلموا ولا آمنوا بالله طرفة عين لا قبل الفتح ولا بعده وانما دخلوا في صورة
الصفحه ٢٥٥ : بأجلى مظاهرها ؟
وهل تريد لتعدد الزوجات اعظم من هذه
الحكمة وابلغ من هذه الفائدة ؟ ولعل هذه واحدة من الف