الصفحه ١٦٣ : تجاوز الالفين. ومن تدبر وأنصف عرف أن الانسان اذا أمكن أن يعيش سنة امكان ان يعيش ألوف السنين فان من وهبه
الصفحه ٢٢٦ :
فانّ من المعلوم عند
عموم الناس أنّ الوجه هو ما يواجه به في مجلس التخاطب ويشاهد حين التقابل وحدّه
الصفحه ٢٧٧ : ويكرم ويعظم على قدر مساعيه الكريمة ويمتاز عن غيره ويرتقى على من سواه بآثاره الخالدة وعن صفاته التي هي
الصفحه ٣٤٨ : الخطبة أو الشعر أو المقال ويجرى
مع القلم من دون فكرة ولا روية كأنى أنقله من كتاب امامي وليس شيء من هذه
الصفحه ١٩ : وينفعل عند هجوم مافوق الطبيعة عليها من مشاهدة تلك الارواح المقدسة ، والانوار القاهرة التي هي من عالم
الصفحه ٧٧ : المجرد عن المادة والمدة له التصرف في عالم الملك للابداع والايجاد من دون اعداد ولا استعداد ، ولا مادة ولا
الصفحه ٧٨ :
الطبيعية والثقافة
العصرية فبعد ان توصل علماء المادة وفلاسفة الطبيعة الى استخراج جملة من القوى
الصفحه ١١٧ :
بدمائهم في حرّ
الهجير تصهرهم الشمس نصب عينه بين المعارة والمخيم ، وقد خفقت أجنحة المنيّة على رأسه
الصفحه ١٢٢ :
أممهم فلم يرتدعوا
حتى أصابهم العذاب ، وعدم ارتداعهم واصرارهم ليس بأعظم من اصرارهم على القتل من غير
الصفحه ٢٣١ :
٤٨
في ظهور أجساد
من العلماء وغيرهم طريّاً
أنّه قد تعارف بين الناس أنّهم اذا
وجدوا جسد
الصفحه ٢٦٥ : وحتّى الكلب العقور ، فاذا رأيت كلباً يلهث من العطش استحب لك في الشريعة الاسلامية أن تسقيه الماء ( فان
الصفحه ٢٨٩ : تأذن لى في الانصراف الى أهلي فانيى تركتهم باكين آيسين من ان يروني ، فقال : مأذون لك اردد.
وهكذا كان
الصفحه ٢٩٨ : .
فقلت : اتق الله ولاتحدثن في أمره حديثا
يكون منه زوال النعمة فقد تعلم انه لم يفعل احد باحد منهم سو
الصفحه ٣٣٧ : الملك الديان كما هو ظاهر جميع ما ورد في القرآن الكريم من الآيات الدالة على رجوع الخلائق الى الله عزّ
الصفحه ٣٤٤ : المتدافعة من الينبوع هي الصور المتعاقبة على البدن التي يشرق عليها ويتّحد مع كل واحدة منها وهى مع كثرتها