الصفحه ٢٥٧ : ، فانّ العين فاكهة وحلوى رطبة نافع وجافة أنفع وهو غذاء ودواء وطعام وادام وفيه منافع كثيرة ، ومثله الزيتون
الصفحه ٦٦ : اظلم الليل وأضاء النهار ، وجعلنا الله من شيعتك الابرار ، و
حشرنا معك ومع ابيك وبنيك في دار القرار
الصفحه ١٤٨ : والعوالي من جملة مواهبه وكان دخلها في رواية الشيخ ( عبدالله بن حماد )
الانصاري اربعة وعشرون الف دينار في كل
الصفحه ٨٩ : يقولون » واليوم يقتلون معاوية عين الامويين ، وخال المؤمنين (١)
( يالها من رزية ) ويتهيأ لبني أمية
الصفحه ٢١٧ :
نبوّته في امم الشرق
والغرب حين نفضت الى ماوراء المحيط من امريكا كل ذلك بفضل مساعي الاثنى عشر من
الصفحه ٩٢ : صلح الحسن لما استلحق معاوية زيادا
بابي سفيان ، وهو ولده من الزنا ، فضرب قول رسول الله
الصفحه ٢٧٩ : والتربية
ملكوتية وانه صلوات الله عليه متصل بعالم الغيب بلاريب كما قال هو صلوات الله عليه والله ما قلعت باب
الصفحه ٣٣٨ : سميعاً بصيراً ، اما شاكراً أو كفوراً ، في خلع ولبس ، افعيينا
بالخلق الاوّل بل هم في لبس من خلق جديد يخلع
الصفحه ١٦٧ :
في العقود والمعاملات والالتزامات والضمانات والقضاء والمرافعات ، والخامس في ما يسمّونه اليوم بالحقوق
الصفحه ٢٢٠ :
والحسين عليهالسلام رحمة الله الواسعة وباب
نجاة الأمّة ووسيلة الوسائل والشفيع الذي لايرد وباب
الصفحه ٧٧ : امتداد ، وبهذا المفتاح
تنحل جميع المشكلات في باب المعجزات والعروج ( الجسماني ) وأضرابها ، فان العبد اذا
الصفحه ١٠٧ : وعياله وأطفاله والصفوة من صحبه وأسرته. صنع الحسين عليهالسلام يوم الطف صنع العاشق الولهان ، فضحّى في سبيل
الصفحه ٢٨١ : ودخلت فاطمة فيه وغابت عن أبصارنا وعاد الى حاله فرمنا أن ينفتح لنا قفل الباب فلم ينفتح ، فعلمنا ان ذلك من
الصفحه ٣٢٠ : والمؤلّفات
الضخام كالفتوحات المكية وغيرها ، والمتون الختصرة كالفصوص والنصوص التي شرحها ونقحها صدر الدين
الصفحه ١٤٧ : ؛ ولاميرالمؤمنين عليهالسلام
في نهج البلاغة كلام من العلاء بن عاصم الذي ترك الدنيا ولبس الصوف فقال له : يا عديّ