الصفحه ٧٥ : الإمامة لنفسه في تفسير
قوله تعالى ؛ فَمِنْهُمْ
ظالِمٌ لِنَفْسِهِ ومِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ
الاية ؟.
الجواب
الصفحه ١٢٧ : عليهالسلام أحلّ أصحابه من
بيعته يوم كربلاء وأذن لهم بالانصراف وقد أبوا الاّ مواساته ، فان صح ذلك فكيف يحلّهم
الصفحه ٢٦٩ : ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ ولا
تُسْرِفُوا (٢) اي لا تسرفوا في العطاء بل أوضح
الصفحه ٢٠٩ : تأليف رسالة او كتاب ، ولو ألّفنا تلك الرسالة لا أحسبها تكون في متناول أفهامكم ولعل من العبث او المرجوح
الصفحه ٣٠٠ : دعاك ولاتخل بينه وبين عدوّه من الناس وان كان اقرب اليه منك وعدّه في مرضه ليس من اخلاق المؤمنين الغش ولا
الصفحه ٣٥٠ :
موقف الحسين عليهالسلام واصحابه يوم الطف .............................................. ١٠٩
هل
الصفحه ٢٩٦ : وشغله عنه العيد ، فكان لايفتح عنه الباب الاّ في حالتين حال يخرج فيها الى الطهور وحال يدخل اليه فيها
الصفحه ١٢٨ : طاعته ؟
الجواب :
أن فاجعة الطّف قضية هي الوحيدة من
نوعها واليتيمة في بابها خرجت عن جميع القواميس
الصفحه ٢٢٣ : أنّ ثواب بعض اجزائها وصحّتها غير موقوفة على صحّة وثواب الباقي بل كثير منها من باب المستحب في المستحب
الصفحه ٣١٤ : لا يترتب عليها شيء من الآثار من احراق وغيره بخلاف وجودها الخراجىء ولو كانت هي المتأصلة في كلا
الصفحه ٧٩ : ) و ( أشعة رنتجن ) وأمثالها من مكتشفات هذا القرن لم تبق مجالاً
للاعتماد على القواعد القررة المقررة في الفلسفة
الصفحه ٢١٥ : الله سبحانه من باب اللطف لايخلى بقعة من الارض الا وبعث في اهلها رسولا اقول : ان لسئوالك جوابين اجمالي
الصفحه ٢٠٣ :
__________________
(١) التدين بالدين
فطري للبشر كما حقق ذلك في محله لا أنه من باب العادة المتبعة اللهم الا ان يكون المراد بها هو
الصفحه ٢٨٣ : صدع وسطع منه النداء الربوبي الكعبة قرى يا
كعبة وتطامني فلولا كربلاء ومن حل فيها لما خلقتك ولا شرفتك
الصفحه ٢٨٦ : الهدية التي احلها
الله لنبيه صلىاللهعليهوآله
في قوله : لو اهدى اليّ
كراع لقبلت ، ولو دعيت الى ذراع