الصفحه ٢٠ : حكيم ، فيحكم الله تبارك وتعالى ما يكون في تلك السنة من شدة أو رخاء أو مطر أو غير ذلك .
قلت : أفضلالاً
الصفحه ٩٧ : .
ـ بحار الأنوار ج ٧٦
ص ٦٨
مكا : عن الصادق عليهالسلام قال : كان بين نوح وإبراهيم عليهماالسلام ألف سنة
الصفحه ١٠٦ : الكلام إنما هو شئ يصطلح عليه الناس فيجري بينهم ،
ولهذا صار يختلف في الأمم المختلفة بألسن مختلفة ، وكذلك
الصفحه ١٣٢ : ، واستدلوا عليه بالكتاب
والسنة ، منهم السيوطي ، قال في كتاب مسالك الحنفاء : المسلك الثاني أنهما أي عبد الله
الصفحه ١٤٩ : ليس كمثله شيء لا يحد ولا يحس ولا يجس ، ولا يدرك بالأوهام والأبصار ، ولا تأخذه سنة ولا نوم ، شاهد كل
الصفحه ١٧٣ : المعرفة على
الإنسان
في أي سن يجب التفكير
والمعرفة
ـ رسائل الشهيد
الثاني ج ٢ ص ١٣٥
إعلم أن المتكلمين
الصفحه ٢٠٣ : أجاب بما هو الحق فيه ، وإن لم يعرف التعبير عنه بالعبارات المتعارفة على ألسنة الخواص .
ويكفي في معرفة
الصفحه ٢٠٤ : ذلك علم لا يضر جهله . ثم قال : إنما العلوم ثلاثة ، آية
محكمة وفريضة عادلة وسنة قائمة ، وما سواهن فهو
الصفحه ٢١٢ : المزبورة بما ورد من الأدلة النقلية كتاباً وسنة كقوله سبحانه : وَمَا خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا
الصفحه ٢٤٠ : السنة : إن
الإيمان هو التصديق بالله تعالى وبكون النبي صلىاللهعليهوآله صادقاً ، والتصديق بالأحكام التي
الصفحه ٢٤٢ : ، يقال : لا أرتاب في كذا . ويريد أنه منه على يقين ، وهذا شائع ذائع .
ومن السنة المطهرة قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٤٣ : .
وأما المقالة الثانية وهو أن الأعمال ليست جزء من الإيمان ولا نفسه فالدليل عليه من الكتاب العزيز ، والسنة
الصفحه ٢٤٦ : بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله . وفيه ما تقدم .
وأما السنة المطهرة ، فكقوله عليهالسلام : يا مقلب
الصفحه ٢٦٩ : والثنوية ، وإنما وقع الإختلاف في تطبيق السنة الدينية
على هذا الأصل والإصابة والخطأ فيه ، فمن قائل مثلاً أنه
الصفحه ٣٣٠ : مصادرنا ومصادر إخواننا
روت مصادر إخواننا
السنة هذا الحديث بشكل واسع وصيغ متعددة ، وفي بعضها لفظة : إمام