الصفحه ٢٩٦ : وأغنت . وكيف يطيب قلب عاقل أو يسوغ في الدين لأحد أن يعظم في الدين من هو على خلاف ما يعتقد أنه الحق وما
الصفحه ٢٩٤ : ، فإن التقية هي فيهم لا منهم ولا خوف من جهتهم ولا سلطان لهم ، وكل خوف إنما هو عليهم فلم يبق إلا داعي
الصفحه ١٠١ : في قوله تعالى قبل ذلك : لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ
مُسْلِمُونَ
. ثم يحتمل أن
الصفحه ٩٠ : ، وجعل ذلك إجلالاً لهم ومقدمة لما يفترضه من طاعتهم ، ودليلاً على أن مصالح الدين والدنيا لا تتم إلا بهم
الصفحه ٢٨٢ : .
. . . فعلى هذا لا
يلزم أن يظهر الله على يد كل إمام معجزاً ، لأنه يجوز أن يعلم إمامته بنص أو طريق آخر ، ومتى
الصفحه ٧٥ : المطلب وفضل علي وفاطمة والأئمة الإثني عشر الموعودين في هذه الأمة ! وقد عتموا عليها ما استطاعوا ! وما رووه
الصفحه ٣٣٧ : يكون الله عز وجل اختار لهذه الأمة اثني عشر إماماً بعد نبيها من ذريته ، وقد صحت رواياته عند الطرفين
الصفحه ٣٢ : الرجل على الشئ لم يعرفه قط ، ألا ترى أن الله
ينبه على معرفته بالزلازل والصواعق وفيهم من لم يعرفه البتة
الصفحه ٧٧ :
أشباحكم كن في بدو
الظلال له
دون البرية خداماً
وحجابا
وأنتمُ الكلمات
اللاي لقنها
الصفحه ٢٧٩ : الله تبارك وتعالى هو الواحد ، لا إلۤه إلا هو وحده لا شريك له إلۤهاً
واحداً أحداً صمداً لم يتخذ صاحبة
الصفحه ٢٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وبإمامة الأئمة عليهمالسلام والبراءة من أعدائهم ، والإعتقاد بالمعاد الجسماني الذي لا ينفك غالباً
الصفحه ٣٤٧ :
من
الطاعة فإنها مقبولة منك ، لأنه لا يقبل الله عز وجل عملاً بغير معرفة . ولو أن الرجل عمل أعمال
الصفحه ٦٥ :
خلق
محمداً وعلياً وأحد عشر من ولده من نور عظمته ، فأقامهم أشباحاً في ضياء نوره يعبدونه قبل خلق
الصفحه ٩٧ : ء الجور وأئمة
الضلالة أو نفي الشرك الخفي ، أو المراد بالإخلاص نفي الشرك الخفي ، وبخلع الأنداد نفي الشريك
الصفحه ١٥٢ :
لإطلاق
ما دل على ذلك ، وبين من كانت عبادته تحصيل العلوم الدينية فهي أفضل منه ، لأن كمال الإنسان