الصفحه ٢٤٨ : غاية البعد والضعف . وأما إجراء الأحكام الشرعية فإنما هو للإكتفاء بالظاهر إذ هو المدار في إجراء الأحكام
الصفحه ٢٦٠ : بعد عن سبيل النجاة ، وخبط في الضلال والجهالات .
الصفحه ٢٦٢ : أهل الجبروت عماراً .
وفي البحار عن إرشاد
الديلمي وذكر بعد ذلك سندين لهذا الحديث وفيه : فمن عمل
الصفحه ٢٧٠ : بعد السلوك يمهد السبيل إلى المطلوب ويسهل الوعر منه .
يحكى عن كثير من
صلحائنا من أهل الدين أنهم نالوا
الصفحه ٢٧٥ : مِن شَيْءٍ وَأَنْ عَسَىٰ أَن يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ ، فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ
الصفحه ٢٨٠ : عنده جزئي منها صدق به تفصيلاً كان مؤمناً وإن لم يطلع على تفاصيل تلك الجزئيات بعد ، ويؤيد ذلك أن أكثر
الصفحه ٢٨٣ : : الطاعة للإمام بعد معرفته ، ثم قال : إن الله تبارك وتعالى يقول : مَّن
يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ
الصفحه ٣٠٨ : وسنامه ومفتاحه وباب الأشياء ورضا الرحمان الطاعة للإمام بعد معرفته ، أما لو أن رجلاً قام ليله وصام نهاره
الصفحه ٣١٩ : جعفر ففتح لهم وبين لهم مناسك حجهم وحلالهم وحرامهم حتى صار الناس يحتاجون إليهم من بعد ما كانوا يحتاجون
الصفحه ٣٢١ : ، قال فقال : يا أبا عبيدة أنه لا يموت منا ميت حتى يخلف
من بعده من يعمل بمثل عمله ويسير بسيرته ويدعو إلى
الصفحه ٣٢٨ : سنتي وتبرئ ذمتي ،
من مات في عهدي فهو كنز الله ، ومن مات في عهدك فقد قضى نحبه ، ومن مات بحبك بعد موتك
الصفحه ٣٤٦ : الله عليهالسلام عما روى عن أبيه : إذا عرفت فاعمل ما
شئت ، وأنهم يستحلون بعد ذلك كل محرم ، فقال : ما
الصفحه ٣٤٩ : ترجع بعد المعنوية إلى صور الأجسام ، ولا يلزم معرفة عدد الجنان والنيران وإدراك كنه حقيقة الحور والولدان