الصفحه ٨٢ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
( ونريد أن نمنّ على
الّذين استضعفوا في الارض ونجعلهم أئمةً ونجعلهم
الصفحه ٢ : ).
٧ ـ محمد بن جعفر بن عون الاسدي أبو
الحسن ساكن الري يقال له محمد بن أبي عبدالله ( جش ).
٨ ـ نصر بن مزاحم
الصفحه ١٨ : ).
٧ ـ محمد بن جعفر بن عون الاسدي أبو
الحسن ساكن الري يقال له محمد بن أبي عبدالله ( جش ).
٨ ـ نصر بن مزاحم
الصفحه ٥٢ : ، فلجأوا إلى التشكيك بالأخبار الواردة بشأنه أو تضعيف أسانيدها كما
فعل ابن خلدون في تاريخه في الفصل الثاني
الصفحه ٧٨ :
وعدم جواز تكذيبه ،
إنما كان في مصداق القضية المتجسد في إنسان لا في أصل قضية المهدي ، وهو مما احتاج
الصفحه ٧٣ : :
« كيف نؤمن فعلاً بوجود المهدي؟ وهل
تكني بضع روايات تنقل في بطون الكتب عن الرسول الأعظم
الصفحه ٧٧ :
الإمام الشهيد كما
حدّدناه ، وكما هو في واقعه ـ والسؤال هو :
لماذا لم يسلك السيد الشهيد منهج
الصفحه ٧٠ : والإنكار اللهم إلأ من جهة أن
يسبق ( المهدي ) العلم نفسه فيتحول الإمكان النظري إلى إمكان عملي في شخصه قبل أن
الصفحه ١٢٦ : تكامل من خلالها؟
والجواب : إنّ
المهدي عليهالسلام خَلَفَ أباه
في إمامة المسلمين ، وهذا يعني أنه كان
الصفحه ١٢٧ :
ويلاحظ أنّ ظاهرة
الإمامة المبكرة بلغت ذروتها في الإمام المهدي والإمام الجواد ، ونحن نسميها ظاهرة
الصفحه ٧١ : الخليل عليهالسلام
في نجاته من النار العظيمة بعد أن أُلقي فيها ، وقد أشار القرآن الكريم إلى ذلك
بقوله
الصفحه ١٤١ : أنّ هذه الغيبة إذا جاءت مفاجئة حققت صدمة
كبيرة للقواعد الشعبية للإمامة في الأمة الاسلامية ؛ لأنّ هذه
الصفحه ١٤٣ :
مرحلة الغيبة الصغرى
التي تتميز بنُواب معينين ، وابتداء الغيبة الكبرى التي لا يوجد فيها أشخاص
الصفحه ٨٦ : الغيب ـ أن
للإنسانية يومأ موعودأ على الأرض ، تحقّق فيه رسالات السماء بمغزاها الكبير ،
وهدفها النهائي
الصفحه ١١٠ : قانوناً
طبيعياً في حالة معينة للحفاظ على حياة الشخص الذي أنيط به الحفاظ على رسالة
السماء ، وليست هذه