الصفحه ٩٩ : فارق درجة ، ولا يمثل
الصعود إلى الزهرة إلأ مرحلة تذليل الصعاب الإضافية التي تنشأ من كون المسافة أبعد
الصفحه ١١٧ : العمر الطويل لقائدها المدّخر عاملاً من عوامل إنجاحها ،
وتمكنه من ممارستها وقيادتها بدرجة أكبر؟
ونجيب
الصفحه ١٤١ :
وأما
الدليل العلمي :
هو يتكون من تجربة عاشتها أمّة من الناس
فترة امتدت سبعين سنة تقريباً وهي
الصفحه ٥٠ :
الأيام من تشويشات ،
كمافي مزاعم وادّعاءات السائح ، والقصيمي ، وغيرهم من المشوّشين ـ وهي لا تختلف
الصفحه ٥٤ :
بعد وفاة الامام
الحسن العسكري ، وأن أمر الإمام المهدي لو كان واضحاً ومهماً وجزءاً من المذهب
الصفحه ٥٥ :
ويترصدون كلّ حركة للعثور على الإمام والتخلص منه ، بعد أن أيقنوا بالأمر وشاهدوا
ترقّب الأُمّة وتطلعها لمقدمه
الصفحه ٥٨ : ، أما هؤلاء
المقلدون الكذّابون من أمثال إحسان إلهي ومن تابعه أخيرأ فقد زادوا العدد فرقأ
أخرى ليس لها اسم
الصفحه ٧٢ : الإمام المهدي
والإمام الجواد من قبله.
وهذه الظاهرة ـ كما يقول رضوان الله
تعالى عليه ـ «تشكل مدلولاً
الصفحه ٧٨ : المهدي ، وحاولوا تضعيفها ليسوا
من أهل الفن والعلم بالرواية وبالأسانيد (١)
، ولذلك فليس ما يدعو إلى إتعاب
الصفحه ٨٩ :
حياته على الرغم من
أنه يعيش معهم انتظارأ لفحظة الموعودة.
ومن الواضح أن الفكرة جمهذه المعالم
الصفحه ٩٣ : ، حتى
لو افترضنا أن هذا ممكن؟ وهل يسوغ لإنسان أن يعتقد بصحة فرضية من هذا القبيل دون
أن يقوم عليها دليل
الصفحه ١٠١ : ، نتيجة صراع مع عوامل خابىجية كالميكروبات أو التسمم
الذي يتسرب إلى الجسم من خلال ما يتناوله من غذاء مكثف
الصفحه ١١١ :
لحماية أشخاص من
الأنبياء وحجج الله على الارض ، ففلق البحر لموسى (١) ، وشبّه للرومان أنهم قبضوا على
الصفحه ١٢١ :
الشيء نفسه يتحقق
للقائد المنتظر من خلال عمره المديد الذي يتيح له أن يشهد العملاق وهو قزم والشجرة
الصفحه ١٢٢ : الاشارة في قوله تعالى : (
فلُمّا اعتَزَلَهُم ومَا يَعبُدُون مِن دون الله وَهَبنا لَهُ إسْحَاقَ
) مريم : ٤٩