الصفحه ٤٨ : وقوية على
وجود المهدي وصدق القضية بما لا ينبغي معه أن يرتاب فيه مسلم صحيح العقيدة يؤمن
بما يخبر به
الصفحه ٥٠ : وسُقم واختلال مناهجهم في التعامل مع
هذه القضية الخطيرة (١).
ومن هنا كان تصدي الإمام الشهيد الصدر
رضي
الصفحه ٥١ : تنسجم مع منهج
الإسلام العام في طرح العقائد والدعوة إلى الإيمان بها. فمنهج الإسلام الذي يعتمد
على العقل
الصفحه ٥٢ : والخمسين الذي عقده في أمر الفاطمي ، حيث
ضعّف الأحاديث المروية في المهدي مع اعترافه بظهور المهدي آخر الزمان
الصفحه ٥٣ : والتوهمات أو المغالطات المنكرة ، فضلاً عن تعارضه مع الأصول
المعتبرة الدينية والروائية.
ولعل من المناسب أن
الصفحه ٦٣ : يكون من المنطتي نسبة الرأي إليه ، وتحميله هو اعتماده على هذه
الرواية أو تلك ، مع ضرورة الأخذ بنظر
الصفحه ٧٢ : حسيّاً عملياً عاشه المسلمون ووعوه في تجربتهم مع
الإمام بشكل وآخر ، ولا يمكن أن نطالب بإثبات لظاهر هي من
الصفحه ٧٤ : معين هو الإمام الثاني
عشر ، مستفيدأ من الروايات والبحث الروائي ، وموظفأ ذللث بصورؤ مبدعل! في إثبات
الصفحه ٧٩ :
القاصر ـ من معتقدات
الشيعة (١)
، مع أنها كما ثبت عقيدة السلف والخلف من جمهور الأمّة على امتداد
الصفحه ٨١ : الختام إلاّ أن أحمد الله
تعالى على ما وفقني إليه ، شاكراً لكل من أعانني على إنجاز هذا التحقيق ونشره ، مع
الصفحه ٨٩ : الوجدانية والنعورية. ومن هنا تتأتى أهمّية الانتظار ، وتبين
فلسفته وغاياته ، وهو في جملته يتّسق مع حالة
الصفحه ٩٠ : معاصرأ ، يعيش معه وليس مجرد فكرة مستقبلية.
ولكن التجسيد المذكور أدى في نفس الوقت
إلى مواقف سلبية تجاه
الصفحه ٩١ : عن إنتاج القادة الأكفاء؟ ولماذا
لا يترك اليوم الموعود لقائد يولد (٢)
مع فجر ذلك اليوم ، وينمو كما
الصفحه ٩٣ : !
كيف يمكن أن يكون للفرد هذا الدور
العظيم الحاسمم في حياة العالم؟! مع أن الفرد مهما كان عظيما لا يمكنه
الصفحه ١١٣ : الى استحالة.
وأما على ضوء
الاسس المنطقية للاستقراء (١)
فنحن نتفق مع وجهة النظر العلمية الحديثة ، في