الصفحه ٢٢ : عن محمد بن اسماعيل بلا واسطة ففي صحتها قول لان في لقائه له إشكالا فتقف
الرواية لجهالة الواسطة بينهما
الصفحه ٢٤ : ليضبطوا ويراعى :
أما الصحيح مما يتعلق بالشيخ أبي جعفر
محمد بن الحسن الطوسي فما رواه في التهذيب
الصفحه ٥٤ :
الجعفري لما جاز الاختلاف فيه ، ولما أمكن ان يبقى امره سرّاً غامضاً.
٣ ـ زعموا أن الروايات التي تتحدث عن
الصفحه ٥٥ : المهدي وولادته الميمونة ،
لمعرفتهم بتكالب الأعداء في طلبه ، وجدّهم وتربّصهم به ، وقد كانوا يبثون العيون
الصفحه ٧٩ : القرون ، كما
نبّه الى ذلك الشيخ منصور علي ناصف في غاية المأمول على التاج الجامع للأصول في
الجزء الخامس
الصفحه ١١١ : حجة لله في الارض على
تعطيل قانون طبيعي ، وكانت إدامة حياة ذلك الشخص ضرورية لإنجاز مهمته التي اُعدّ
لها
الصفحه ١١٣ :
وبهذا تصبح المعجزة حالة استثنائية لهذا
الاطّراد في الاقتران أو التتابع دون ان تصطدم بضرورة او تؤدي
الصفحه ٤ : ذنبه.
٣ ـ عامر بن جذاعة مع حجر بن زائدة ق :
لاغفر الله لهما.
١٦ ـ ( فصل )
فيمن
قيل فيه إنه ليس
الصفحه ١٣ : ـ أبو علي النيسابوري لم ( جش )
ضعيف.
٢٢ ـ أبو عون الابرش ( كش ) مذموم.
٢٣ ـ أبو عيسى مطعون فيه
الصفحه ٢٠ : ذنبه.
٣ ـ عامر بن جذاعة مع حجر بن زائدة ق :
لاغفر الله لهما.
١٦ ـ ( فصل )
فيمن
قيل فيه إنه ليس
الصفحه ٢٩ : ـ أبو علي النيسابوري لم ( جش )
ضعيف.
٢٢ ـ أبو عون الابرش ( كش ) مذموم.
٢٣ ـ أبو عيسى مطعون فيه
الصفحه ١٣٢ : الحُكمَ صَبِيّاً )
سورة مريم : ١٢.
ومتى ثبت أنّ الإمامة المبكرة ظاهرة
واقعية ومتواجدة فعلاً في حياة أهل
الصفحه ١ : :
١ ـ أحمد بن محمد بن نوح البصري
السيرافي ( ست ) : حكي عنه مذاهب فاسدة في الاصول كالرؤية وغيرها
الصفحه ٣ :
٤ ـ المغيرة بن سعيد ( كش ).
١٤ ـ ( فصل )
فيمن
وردت فيه اللعنة :
١ ـ أبو هارون المكفوف
الصفحه ٩ : سرحان الكوفي العطار
__________________
١ ـ راجع حبيب بن
المعلل في القسم الاول واحتمل بعض أرباب