الصفحه ٤٩ : ء
يدلّ على أنّ المدّعين يستغلّون حقيقيةً موضوعيةً ، واعتقاداً راسخاً عند الناس ،
ثمّ لو صحّ أنّ الادّعا
الصفحه ٥٢ : ، وتعدد طرقها ، وصحة أسانيد عدد كبير منها كما
أثبتها أئمة الحديث (٢)
، لجأوا مرةً أخرى إلى احاطة أمر
الصفحه ٦٥ : ، فأثبتوا صحّة أحاديث المهدي
من طرق أهل السنّة والشيعة (١)
، وتعدد طرق الرواية ، وكثرة الرواة من الصحابة
الصفحه ٥٧ : إلى جهل المشككين كيف رموا ما صحّ
وتواتر عند جمهور المسلمين من السُنّة والشيعة بالوضع والاختلاق واعجب
الصفحه ٧٨ : صحيح
البخاري. ثم عندما تصل النوبة إلى مسألة ( المهدي المنتظر ) على تعدد طرقها ، وصحة
أسانيدها في السق
الصفحه ٩٠ : الدينية المشهورة والمتواترة ، على أن هناك إطباقأ بين علماء
المسلمين والمحققين من أهل الحديث من السنة
الصفحه ٩٣ : .
(٣) الواقع ـ وكا
سيأتي ـ أنّ علماء الأمة الإسلامية أجمعوا على صحة أحاديث المهدي عليهالسلام ، ولم يشذ إلا من
الصفحه ٧ : فيها فهي محتملة للصحة وعدمها ، فان كان معاوية بن وهب ، فان كان يروي
عن أبي عبدالله عليهالسلام
بلا فصل
الصفحه ٢٣ : فيها فهي محتملة للصحة وعدمها ، فان كان معاوية بن وهب ، فان كان يروي
عن أبي عبدالله عليهالسلام
بلا فصل
الصفحه ٦١ : حكيمة بنت الإمام الجواد ، وعمة الإمام
العسكري ، وصحّة الرواية عنها بأسانيد معتبرة صحيحة (١).
وإذا كان
الصفحه ١٤٠ :
ومسند أحمد (١) ومستدرك الحاكم على الصحيحين (٢) ، ويلاحظ هنا أنّ البخاري الذي نقل هذا
الحديث كان
الصفحه ٧٥ : مزايا وقرائن تبرهن على صحتها.
فالحديث الشريف عن الأئمة أو الخلفاء أو
الأمراء بعده
الصفحه ١٣٩ : تبرهن على صحتها ،
فالحديث النبوي الشريف عن الائمة أو الخلفاء أو الأمراء بعده وأنهم اثنا عشر
إماماً أو
الصفحه ٦٦ :
الحديث المتواتر.
وقد تصدّى العلماء أيضأ إلى ما تعلّق به
الخصوم من دعاوى ، وما أثاروه من إشكالات وطعون
الصفحه ٩٢ : ، فضلأ على ما
يقتضيه الحديث المتواتر : لأ الأئمة اثنا دثر كلهم من قريش؟ ، فهو لايستقيم إلأ
بما تقرر لدى