الصفحه ٥٦ :
الشيعة فحسب ، ولم ترد عن طرقهم فقط ، وإنما روتها الصحاح والمسانيد والجوامع
الحديثية المعتبرة كصحيح أب
الصفحه ٦٨ : أوردت هاتين الدراستين بصفتهما
نموذجين حديثين للدراسات التي التزمت بمسلك العلماء المتقدمين والإفادة منهم
الصفحه ٧٣ : إليها الشك ،
وقد أحصي أربعمائة حديث عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من طرق إخواننا أهل الشئة ، كما أحصي
الصفحه ٨٨ : / القندوزي الحنفي : ص
٤٥٠.
(١) إشارة إلى بشارة
الرسول الأعظم نبينا محمد صلىاللهعليهوآله
في الحديث
الصفحه ٨٩ :
في الحديث (١)
، وأن الإيمان به إيمان جمهذا الرفض الحي القائم فعلاً ومواكبة له.
وقد ورد في الأحاديث
الصفحه ٩٨ : سابقاً قبل وقوعها ، ولو حَدّثَ بها أحد من الناس قبل تحققها
فعلاًً لعدّ الحديث مجرد تخيلات وأوهام.
الصفحه ١٠٥ : للإمام المهدي المنتظر من دور ومهمة تغييرية على مستوى الوجود الإنساني برمته
كما يشير الحديث الصحيح : «يملأ
الصفحه ١١٠ : القوانين الطبيعية التي أثبتها العلم
بوسائل التجربة والاستقراء الحديثة ، وبذلك تصبح هذه الحالة معجزة عطلت
الصفحه ١١٣ : الى استحالة.
وأما على ضوء
الاسس المنطقية للاستقراء (١)
فنحن نتفق مع وجهة النظر العلمية الحديثة ، في
الصفحه ١١٦ :
__________________
(١) اشارة الى معتقد
الإمامية الاثني عشرية المستند إلى أدلة المعقول والمنقول ، وبالأخص إلى حديث
الثقلين
الصفحه ١٣٧ :
خصوصاً ، وأكدت في
نصوص كثيرة بدرجة لا يمكن أن يرقى إليها الشك. وقد أحصي أربعمائة حديث عن النبي
الصفحه ١٣٨ : ٢ :
٢٠٨.
(٣) حديث المهدي من
ذرية الحسين عليهالسلام كما في
المصادر الآتية على ما نقل في معجم أحاديث