الصفحه ٦٤ : الحنبلي ( ت / ١٠٣٣ هـ ) ،
ومؤلّفه الذي سمّاه ( فوائد الفكر في ظهور المهدي المنتظر ) ، ذكره السفاريني في
الصفحه ٦٧ : بأُسلوب
علمي : تحليل فكرة الاعتقاد بالمهدي (١)
، ومناقشاته لتضعيفات ابن خلدون (٢)
، ونقله أكثر من ثمانٍ
الصفحه ٧٣ : التاريخية ، ولنسمعه
يقول :
« إن فكرة المهدي بوصفه القائد المنتظر
لتغيير العالم إلى الأفضل قد جاءت في
الصفحه ٧٦ : فكرة
عن هذه الغيبة ، ويفلسفها ، مبينأ دور القائد المهدي ، ودورسفرائه الأربعة ، وما
صدر عنه من إتوقيعات
الصفحه ٩٢ : طفلاً صغيراً عند موت أبيه ، لا يتجاوز خمس سنوات وهي سن لا تكفي للمرور
بمرحلة إعداد فكري وديني كامل على
الصفحه ٩٤ : البواعث الحقيقية لهذه الأسئلة فكرية فحسب ، بل هناك مصدر نفسي
لها أيضأ ، وهو الشعور بهيبة الواقع المسيطر
الصفحه ١٠٣ : الإسلامية ككل قد سبقت
حركة العلم والتطور الطبيعي للفكر الإنساني قروناً عديدة؟ (١)
أوَلم تناد بشعارات طرحت
الصفحه ١١٢ : عن فكرة الضرورة في القانون
الطبيعي ، وتوضيح ذلك : إنّ القانون الطبيعية يكتشفها العلم على اساس التجربة
الصفحه ١٢١ : المتعاقبة ، والمواجهة المباشرة
لحركتها وتطوارتها لها أثر كبير في الإعداد الفكري وتعمير الخبرة القيادية في
الصفحه ١٢٦ : إماماً بكلّ ما في الإمامة من محتوىً فكري
وروحي في وقت مبكر جداً من حياته الشريفة.
والإمامة المبكرة
الصفحه ١٣٧ : البديهية التي لا يشك فيها مسلم عادة.
وأما تجسيد هذه الفكرة في الإمام الثاني
عشر عليه الصلاة والسلام فهذا
الصفحه ١٣٩ :
وانّ الخلفاء اثنا عشر (١). فإنّ هذه الروايات تحدد تلك الفكرة
العامة وتشخيصها في الإمام الثاني عشر
الصفحه ١٤٠ : سجّل عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبل أن يتحقق مضمونه وتكتمل فكرة الأئمة الاثني عشر فعلاً ، وهذا
الصفحه ١٤٣ : فكرة
النيابة العامة عن الإمام ، وبهذا تحولت النيابة من أفراد منصوصين (١) إلى خط عام (٢) ، وهو خط