الصفحه ٩٥ :
والتي جعلت من
المختار مسؤولاً عن وجود هذا الكرسي ، نرى أن هذه الرواية قد تعرّضت إلى التشويه
الصفحه ١١٣ : من أصحابه ، فحاربوا إلى أن أضرّ بهم الجهد ، ثم أمّنهم وقتلهم بعد ذلك ».
وهكذا خصلة كل مجرم غادر
الصفحه ١١٥ :
دخول قوات مصعب إلى
الكوفة دون مقاومة.
ثالثا
: إنّه لم يرسل بعيونه إلى الحجاز لتأتيه
بكل صغيرة
الصفحه ١٥ : منذ العهد العلوي من الانقطاع
إلى آل البيت والتزلّف إليهم ولما ولّى معاوية على الكوفة المغيرة بن شعبة
الصفحه ١٩ : مخبآت المستقبل ، وأنها ألمحت إلى
الحوادث التي يقوم بها ، وكان المختار يحسب لهذه البشارة حسابا ، ويحدث
الصفحه ٢٠ :
وأن تلك الرواية تنتمي إلى جنس ما وضعه
أهل الأقلام المأجورة ، الذين دأبوا على النيل من رموز الشيعة
الصفحه ٢٩ :
خفّفت من حدّة
الموقف فأمر به فغُيِّب (١).
في غيابة السجن :
أدخل المختار إلى السجن ، ولم
الصفحه ٣١ : الحجاز ، فسكت ابن الزبير وكأنه لم يصادف هوى من
نفسه بهذا الشرط الأخير ، فتركه المختار ومضى إلى الطائف بعد
الصفحه ٣٤ : ، لم يجبهم إلى طلبهم كأنّما يريد
أن يظهر للناس زهده في الخلافة (٢).
وقد ذكر خروج المختار من الكوفة
الصفحه ٣٨ : ، ويعتبرون أنفسهم
مسؤولين عن دم الإمام الحسين عليهالسلام
وآل بيته وأنصاره ، وباتوا يتطلّعون إلى الأخذ بثاره
الصفحه ٤٥ :
من كون المختار كان
يهدف إلى الوصول للسلطة.
٤ ـ كان الإعلام للثورة ضعيفا جدا ، إذ
انحصر موطنه في
الصفحه ٥٤ :
المختار ، وابن
الأشتر
كان المختار يرى أن انضمام إبراهيم بن
مالك الأشتر (١)
إلى قواته ، سيؤدّي
الصفحه ٥٦ : ، انضم إبراهيم إلى قوات المختار رضياللهعنه.
كان لانضمام إبراهيم بن الأشتر إلى
المختار كسبا عظيما
الصفحه ٨٥ :
ارتداد
إبراهيم عن نصرة المختار الثقفي
كان العاشر من محرم سنة ٦٧ هـ (١) ، مشؤوما على آل الزبير
الصفحه ٩٠ : اللّه الحسين بن علي وآل بيته
وأنصاره عليهمالسلام.
٢ ـ أن آل الزبير ومن البداية كانوا
يسعون جاهدين