الصفحه ٦٤ : يمضي
قدما لتقويض حكم ابن الزبير الثعلب المراوغ الذي كان يطالب كذبا بثار الإمام
الحسين عليهالسلام ، قبل
الصفحه ١٣ : الحكم وأبو أمية) (٥) ، وله ولدان وهما إسحاق وكنّى به
وجبرائيل.
وأمّا عمّه سعد ، فهو من أصحاب رسول
الصفحه ١٦ :
عمّه سعد واليا على
المدائن ، وهو لهذا كان قد تعلم شيئا من أساليب الإدارة والحكم ، وعاش على مقربة
الصفحه ١٨ : جاء به أمرا ونهيا ليس في ترخص ، ولا انحراف ، ومثل معاوية بما اقترفه
في حكمه من الموبقات لا يصح في عقل
الصفحه ٣١ : وسعيه للوصول إلى السلطة فانضم إليه بهدف الاطاحة بالحكم الأموي لا
إيمانا بقضية ابن الزبير ولا حبا وإخلاصا
الصفحه ٣٦ : عاصمة الأمويين ـ الشام ـ ، حيث جرى تسليم الحكم في الكوفة إلى رجل اتفق عليه
بالإجماع من قبل زعماء الكوفة
الصفحه ٣٩ : بني أمية وإظهارهم على حقيقتهم
الظالمة وكما هو حالهم حيث تمسّكهم بالحكم والكرسي ، وهذا معناه أنهم لا
الصفحه ٤٢ : إلى قرقيسيا فأتته
الأنباء بوفاة مروان بن الحكم ، وتولّيه ابنه عبد الملك ، الذي أرسل إليه يقرّه
على ما
الصفحه ٧٤ : اتّبعها خلال
حكمه لبلاد العراق ، فشعروا بكثير من الارتياح لمقتله وحمدوا ذلك للمختار ، وإن لم
يكونوا من
الصفحه ٨٠ : الاجتماعية
إبان حكم الأمويين أدّت بكثير منهم أن يكونوا مستعدّين للانضمام إلى أيِّ حركة
معارضة ضدّ الوضع
الصفحه ٨٢ : فترة حكمه بقتال
أعدائه ، فكان يحارب في عدّة ميادين ، حارب الزبيريين والأمويين ، وأشراف الكوفة
وقتلة
الصفحه ١٠٦ : للعلويين ليباشروا الحكم بشكل مباشر ، وهل يعتبر موقفه هذا مُدخلاً
للتشكك بصدق نيّته؟ ولماذا لم يبادر الإمام
الصفحه ١١١ : يموتوا أو ينتصروا ، إلاّ
أنّهم رفضوا ذلك ، وقرّروا الاستسلام والنزول على حكم مصعب بن الزبير دون قيد أو
الصفحه ١١٣ :
«فأبوا عليه وأمكنوا أصحاب مصعب من أنفسهم ونزلوا على حكمه فأخرجوهم مكتفين ، فأراد
إطلاق العرب وقتل الموالي
الصفحه ١٢٦ : الحجّاج لقتال عبد
اللّه بن الزبير في مكة ، وبعد مصرع عبد اللّه ، ولاّه عبد الملك حكم مكة والمدينة