الصفحه ٨٨ :
يستقلّ بنفسه حيث
هو.
٣ ـ وليس من المستبعد أن يكون آل الزبير
هم الذين شجّعوا إبراهيم بعدم
الصفحه ٤٢ : ـ قروحها
ثم ساروا إلى الأنبار ومنها إلى قرقيسيا
، وكان بها زفر بن الحارث الكلابي عامل ابن الزبير
الصفحه ٦٧ : ، واجتمعت القبائل
عليه من قبيلة بجيلة ، والأزد ، وكندة.
فبعث المختار من ساعته رسولاً إلى
إبراهيم وهو في
الصفحه ٨١ :
ازدياد عدد الموالي
والعبيد بين أتباعه إلى درجة كبيرة. فبعد أن كانوا في بداية الثورة خمسمائة فقط
الصفحه ٩٤ :
٢ ـ أو أن يحاول إبراهيم ، ثني آل
الزبير عن عزمهم عن قتال المختار ، وينصحهم بالتريّث ، من أجل إبرام
الصفحه ١٠٤ : إلى مالك بن النسر ، وقال له
: أنت صاحب برنس الحسين! فسبقه أحد الشيعة وقال : نعم هو هو. فأمر الختار عند
الصفحه ٢٢ :
٣ ـ كما أن والد زوجته ، النعمان بن
بشير ، والي الكوفة كان قد عُزل من قبل يزيد بن معاوية ، وبذلك
الصفحه ٣٠ :
ـ صفية ـ قامت
بدورها في هذا المضمار بنصرته فحرّضت زوجها (عبد اللّه بن عمر) أن يكتب إلى يزيد
بن
الصفحه ٥٥ : عليهمالسلام من أن
المختار كان يهدف إلى غاياته الخاصة ، حيث يطمح بالاستحواذ على الكوفة والسلطة ، غير
أن الحقيقة
الصفحه ٥٧ :
فقال له : « إنّ
المختار خارج عليك لا محالة ، فخذ حذرك ، ثم خرج إياس مع الحرس ، وبعث ولده راشد
إلى
الصفحه ٦٨ :
لأضربن عن ابن حكيم.
مفارق الأعبد والحميم.
ثم انكسروا ، كسرة هائلة ، وجاء البشير
إلى المختار
الصفحه ٩٢ : الحسين عليهالسلام
، حين قابله وهو متوجّه إلى أهل العراق « قلوبهم معك وسيوفهم عليك » (١).
٥ ـ أن قتل
الصفحه ١٠٢ :
تعيش بعده. وأمر المختار بقتل حفص ، ووضع رأسه إلى جانب رأس أبيه عمر بن سعد ، وأشار
المختار إلى الرأسين
الصفحه ١٨ :
وبعد اغتيال معاوية للإمام الحسن عليهالسلام ، انطفأت آخر شمعة في ليل الأمل الساكن
بديار شيعة آل
الصفحه ٢١ :
الكوفة كان قد آوى
إلى بيت المختار ، واتّخذ منه مقرا لسفارته الحسينية. ومن المقر الجديد باشر مسلم