الصفحه ٥١ : جماعة من بين أتباعه في ادعائه أن
ابن الحنفية (١)
أرسله إليهم ، فقرروا الذهاب إلى مكة ليسألوه عن ادعا
الصفحه ٥٣ : بسيف
الحق على رقاب الذي أضلّوا طريق اللّه.
ولا بأس أن تشير قبل الحديث عن المختار
القائد إلى أن أذناب
الصفحه ٦٠ : رضياللهعنه ، بمدّ يد العون إلى ابن مطيع الوالي
السابق على الكوفة ، وهو عدو له وعفى عنه ، ومنحه مبلغا قدره
الصفحه ٦١ : المسجد فيقول : « الحمد للّه الذي وعد
وليه النصر وعدوه الخسر ، وجعلها منّة إلى آخر الدهر ، قضاءا مقضيا
الصفحه ٦٢ :
ثورة المختار متنفسا لتحقيق مطالبهم الإصلاحية.
٢ ـ انتساب ثورة المختار إلى محمد بن
الحنفية ، الأمر
الصفحه ٦٣ :
انطباعا سيئا في صفوف المقاتلين معه ، وأخذت مجموعات منهم تنصرف إلى معسكر المختار.
٥ ـ انضمام ابن الأشتر
الصفحه ٦٥ : لينهب الكوفة ، ويقضي على المختار وأنصاره. وقد وصل
عبيد اللّه هذا إلى الموصل ، وكان عامل المختار عليها
الصفحه ٧٠ :
عمير بن الحباب
السلمي وعرض عليه الانضمام إليه وترك ابن زياد ، ويرجع ذلك إلى أن عميرا كان قيسيا
الصفحه ٧٣ : الحسين عليهماالسلام ، لم يُرَ ضاحكا منذ قتل أبوه ، إلاّ
في ذلك اليوم.
ثم بعث المختار إلى محمد بن
الصفحه ٧٥ : ، أرسل إلى إبراهيم بن الأشتر عندما رأى تراجع أهل الشام قائلاً : «
أجيئك الآن ». فقال : « حتى تسكن فورة
الصفحه ٨٣ : بغضّ النظر عن قوميتهم أو لونهم ، لهذا ضمّ الموالي إلى ثورته ، وشاركهم
مع العرب بالفيء ، والزواج من
الصفحه ٨٧ : لكانت نتيجة معركتي المذار وحوراء مختلفة.
لكننا ، ينبغي أن نلتفت إلى أهم الأسباب
التي دعت إبراهيم
الصفحه ١٠١ : السوق ، وبعث أبا عمرة فأحاط بدار خولي بن
يزيد الأصبحي ، وهو حامل رأس الحسين عليهالسلام
، إلى عبيد اللّه
الصفحه ١٠٧ : عليهالسلام أن يتولّى هذا ، لذلك نراه عليهالسلام قد انصرف بكليته في اللجوء إلى اللّه تعالى
ليس بدافع الخيبة
الصفحه ١٢٨ : فاطمة بنت الإمام الحسين ابن علي عليهماالسلام ، وأن المرأة التي أرسلها المختار إلى
الإمام علي السجّاد