الصفحه ٨٣ : بغضّ النظر عن قوميتهم أو لونهم ، لهذا ضمّ الموالي إلى ثورته ، وشاركهم
مع العرب بالفيء ، والزواج من
الصفحه ٩٩ : وتعالى لأولياء الحسين عليهالسلام ، والذين استُشهدوا معه من قوة عكست
انتصارهم بحقّ ، لأنّ النصر من وجهة
الصفحه ١٠٣ : بن
الحنفية (٤).
وقتل مالك بن النسر ورجلين معه ، وهما :
عبد اللّه بن أسد الجهني ، وحمل ابن مالك
الصفحه ١٢١ : لا يمكن أن تخرج عن هذا القانون ، ومن هنا كان من الطبيعي أن تحتوي كتب
السير والتاريخ ، وجهات نظر
الصفحه ٧٥ : كسر قوات ابن زياد ، وتحقيق النصر
عليها.
أما هزيمة (يوم الخازر) ، من وجهة نظر
بني أمية وعبد الملك فقد
الصفحه ١٠٧ : الإلهي بغضّ النظر
__________________
(١) سورة الرعد : ١٣
/ ١١.
الصفحه ١١٨ : أصابوا بها فيلاً اشتراه
رجل من أهل الحيرة ، فكان يطوف به القرى ، فرغبت في النظر إليه أم أيوب بنت عمارة
بن
الصفحه ٣٨ : أنه لاحظ أن عدد الذين التفّوا حوله
، لا يمكنه بهم أن يحقِّق أهدافه مع انضمام الكثير إلى حركة التوابين
الصفحه ٥٨ :
رحمكم اللّه.
قال الوالبي ، وحميد بن مسلم ، والنعمان
بن أبي الجعد :
« خرجنا مع المختار
الصفحه ٤٤ : بلغ الستين ألفا (٢).
هذا مع عدم وفاء بعض القبائل العربية
بعهودها لقاء الثورة بسبب الضغوط الأموية أو
الصفحه ٤٧ : خاصة منها :
١ ـ أن أغلبهم كانوا متهمين بالاشتراك
مع النظام الأموي في واقعة الطف. وبما أن المختار
الصفحه ١١١ : لقتالهم فنزل (حروراء) بعد أن حصن القصر ومسجد الكوفة.
وكان في القصر مع المختار عدد كبير من
الموالي
الصفحه ٨ : معه في إنزال القصاص.
ومن المؤكَّد أنني كنت أراه عملاقا
متطاولاً ، لا يقارعه أحدٌ في قوته.
عاش فيّ
الصفحه ١٣ : منه وقالت : «لو دعوتني إلى الكفر (مع السيف) لأقررت ، أشهد أن
المختار كافر» (٣).
وليس بخاف كلمة (مع
الصفحه ١٤ : بشجاعته ودوره المتميز في حروب المسلمين مع
الفرس.
ومن أبرز ما أداه في حياته ، قيامه
بقيادة جيش المسلمين