الصفحه ٧٦ : كفّارة للذنوب. وفرضها
على الذين يخالفون أحكام الدين ، كما فرض الصدقات وإطعام المساكين.
عن أبي عبد اللّه
الصفحه ١٢ : أُخت واحدة اسمها (صفية)
، وهي زوج عبد اللّه بن عمر بن الخطاب ، أدركت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وروى
الصفحه ١٠ : ، والرجلان هما : مسعود بن عمرو ، والآخر الوليد بن
المغيرة بن عمر ابن مخزوم ، وهو القائل : لو كان ما يقول محمد
الصفحه ٩٢ : (٢).
__________________
(١) تاريخ الطبري ٢
: ٣٠٣.
(٢) تاريخ اليعقوبي
٢ : ٢٦٣ ـ ٢٦٤. يُروى أن مصعبا لقي عبد اللّه بن عمر فسلم عليه
الصفحه ١٠٠ : : ٢٤٦؛ إنّه
قتل ابن عمر بن سعد بن أبي الوقاص حفص وكان ابن أخت المختار. وهذا يدل على حب
وولاء المختار لآل
الصفحه ١٠١ : السوق ، وبعث أبا عمرة فأحاط بدار خولي بن
يزيد الأصبحي ، وهو حامل رأس الحسين عليهالسلام
، إلى عبيد اللّه
الصفحه ٢٢ : العظيم.
ولما علمت أُخت المختار وهي زوجة عبد
اللّه بن عمر بن الخطاب بسجن أخيها ، طلبت من زوجها أن يعمل
الصفحه ١٠٢ :
تعيش بعده. وأمر المختار بقتل حفص ، ووضع رأسه إلى جانب رأس أبيه عمر بن سعد ، وأشار
المختار إلى الرأسين
الصفحه ١٠٤ : فصادفه (أبو عمرة)
أثناء الطريق ودارت بينهما معركة أسفرت عن جرح شمر بجروح بليغة وقيد بعدها إلى
الأمير
الصفحه ١١ :
شريكة عمره.
٢ ـ أنّه جاء ثمرة رؤيا ، وهذا يعني أن
شيئا من الروحانية كان يحتوي المختار في دنيا الغيب
الصفحه ١٣ : زيد الصغرى بنت سعد بن عمر بن
نفيل (٤).
وللمختار أربعة إخوة من أم واحدة وهم :
(جبر وأبو جبر وأبو
الصفحه ١٤ : أثناء معركة الجسر (١)
بتكليف من عمر بن الخطاب ومن ذلك نستنتج ونحن مطمئنون أنّه كان ذا دراية بفنون
الصفحه ٢٩ : إلى عبد اللّه بن عمر ليتولّى مسألة إطلاق سراحه ، يقول المؤرخون أن شقيقته
الصفحه ٣٠ :
ـ صفية ـ قامت
بدورها في هذا المضمار بنصرته فحرّضت زوجها (عبد اللّه بن عمر) أن يكتب إلى يزيد
بن
الصفحه ٣٣ : الكوفة بعد أن أخرجه من السجن بواسطة عبد
اللّه بن عمر ، فكان أن توجه إلى بلاد الحجاز ، وهناك التقى بعبد