الصفحه ١٢٤ :
من يسلّط اللّه تعالى
عليهم للانتقام بما كانوا يفسقون كما أصاب بني إسرائيل الرجز» ، قيل ومن هو
الصفحه ١٣٠ : استُشهد من أجل الدين ، ومن
أجل قضيته التي نذر نفسه إليها (أخذ الثأر) ، وقد استمرّت الثورات التحررية بعد
الصفحه ١١ :
شريكة عمره.
٢ ـ أنّه جاء ثمرة رؤيا ، وهذا يعني أن
شيئا من الروحانية كان يحتوي المختار في دنيا الغيب
الصفحه ٢٤ :
الانتقام من الشجرة الملعونة وأتباعها من اشترك في قتل ريحانة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وسبطه الإمام
الصفحه ٢٥ : الضارية مع المنحرفين ، وأشعل البركان الذي لا ينطفئ ، منغمرا في زحمة
النضال ، مهما يتطلّب هذا النضال من
الصفحه ٣٠ : معاوية بهذا الكتاب :
« .. أما بعد فإنّ عبيد اللّه قد حبس
المختار وهو صهري ، وأنا أحب أن يعفى ويصلح من
الصفحه ٣٧ : من حقد ، وغيظ وحسد ، للإمام الحسين عليهالسلام
، وللهاشميين عموما باعتباره امتدادا لذلك الأسن الأموي
الصفحه ٥١ : جماعة من بين أتباعه في ادعائه أن
ابن الحنفية (١)
أرسله إليهم ، فقرروا الذهاب إلى مكة ليسألوه عن ادعا
الصفحه ٨٤ : المختار خليق بالمديح لكونه
أسبق من غيره في إدراك أن الأحوال القائمة آنذاك لا يمكن أن تبقى كما هي ، إذ لم
الصفحه ٨٦ : للمهلب ، بعد أن طلب
منه الانضمام إلى قوات مصعب بن الزبير : أن إبراهيم بن مالك الأشتر قد غلب على
بلاد
الصفحه ٩٣ : الزبير ، كان
من قتلة الإمام الحسين عليهالسلام
وهذا إن دلّ على شيء ، فإنّما يدلّ على كفر مصعب وعدم ايمانه
الصفحه ١١٠ : ، وحتى دخلوها من جهة السبخة (١)
وحاصروا المختار. ولأجل منع وصول التجهيزات للأخير وأتباعه أرسل مصعب ، عبيد
الصفحه ١٢٦ :
سيقتل من أنصار بني
أمية ثلاثمائة وثلاثة وثمانين ألف رجل ، فإذا أتاك كتابي هذا فخلِّ عنه ولا تعرض
الصفحه ٥٦ : لحركته ، فقد كان ابن الأشتر من أبرز شخصيات عصره ، كما كان
عصبة قوية أصبحت تضمّها صفوف المختار.
وقد
الصفحه ٦٣ : إلى المختار ، أدّى
إلى ترجيح كفّته ، وساعده على تحقيق النصر ، ذلك أن تأثير ابن الأشتر كان نابعا من