الصفحه ١٠٢ :
عمّا إذا كان يعرف
من هو صاحب الرأس ، قال : نعم ولا خير في العيش بعده. فقال له : صدقت ، فإنّك لا
الصفحه ١٢١ :
في نقاء
المختار ، ومبدئيّته
ممّا لا جدال فيه ، أنّ لكل شخصية بارزة
في التاريخ محبّين ، وخصوم
الصفحه ١٢٥ : ، ويفنيها فأقتلهم حتى لا يكون
منهم ذلك الرجل ، فقال نزار : لئن كان ما وجدته في كتب الكذّابين فما أولاك أن
الصفحه ٦ : ، وصياغتها بالشكل الذي تريد.
ومن هنا أصبحت القراءة الحرفية لكتب
التاريخ لا تسعف صاحبها في معرفة حقيقة
الصفحه ٨ : معه في إنزال القصاص.
ومن المؤكَّد أنني كنت أراه عملاقا
متطاولاً ، لا يقارعه أحدٌ في قوته.
عاش فيّ
الصفحه ١٢ : موتة ثم
الجنّة ، والقدوم على اللّه وأهل بيته ـ ثم قالت ـ ، واللّه لا يكون آتي مع ابن
هند فأتبعه وأترك
الصفحه ١٩ : نفسه.
٢ ـ لا يمكن للمختار ، أن يعرض مثل ذلك
على عمه سعد بن مسعود ، لولاء عمّه لأمير المؤمنين علي
الصفحه ٢٨ : ، فلبث وهو لا يدري ما يصنع حتى أُشير عليه أن يجلس تحت
راية (عمرو بن حريث) ـ راية الأمان ـ ليأمن على حياته
الصفحه ٢٩ : ، أدركنا بأنه رجل ملئ بالثقة والاطمئنان
شأنه في ذلك شأن بقية الأبطال الثائرين ، فمن المؤكد بأنه لا يدري
الصفحه ٣٣ :
المختار قائدا
لا نشك ، في أن موقف المختار من تولّي
معاوية للخلافة كان من موقف الإمام الحسين
الصفحه ٤١ : أي انعكاس على
عزائمهم الثابتة.
فقد بلغ بهم الإيمان حدّا جعلهم لا
يفكرون إلاّ بالهدف الذي خرجوا من
الصفحه ٤٧ : منه المختار رغم أنفه فيما بعد ، ولخشيته
أن لا يُحرج مع ابن الزبير في حالة تعاطفه مع المختار.
٣ ـ أو
الصفحه ٤٨ : شئت أن نأتيك
حتى نخرجك من الحبس فعلنا ». فأخبره الرسول ، فسرّ باجتماع الشيعة له ، وقال : « لا
تفعلوا
الصفحه ٥٣ : الشجرة الملعونة ورواتها قد أشاعوا الكذب على المختار الثقفي رحمهالله لا سيّما إمامهم الشعبي سفير طاغية
الصفحه ٥٤ : الأمويين الذين بدّلوا نهج اللّه ورسوله
بنهج أبي سفيان وجاهليته.
إن تصرفا مثل هذا لا يصدر إلاّ عن ذي
عقل