الصفحه ١٣٠ : استُشهد من أجل الدين ، ومن
أجل قضيته التي نذر نفسه إليها (أخذ الثأر) ، وقد استمرّت الثورات التحررية بعد
الصفحه ٣١ : أن رأى ما لا يعجبه
فقال : «وإني لما رأيت استغنى عني ، أحببت أن أريه أني مستغنٍ عنه».
بقي المختار في
الصفحه ٢٥ : تصرفاته الطائشة قد فجرت في نفس الإمام
الحسين عليهالسلام ، آلاما لا
حدّ لها ، نتيجة لإحساسه بالمساوئ التي
الصفحه ٤٢ : النشاوى من
أُمية نوما
وبالطف قتلى ما
ينام حميمها
فأقسمت لا تنفك
نفسي حزينة
الصفحه ١٢٦ : حكى إن كان باطلاً فلا معنى لقتل رجل مسلم بخبر باطل وإن
كان حقّا فإنّك لا تقدر على تكذيب قول رسول اللّه
الصفحه ٧ : كانت تأوي إليها النساء والأطفال وروّعتهم ، ثم مكثت تنظر إليهم
بتشفٍّ لا يمكن للمرء أن يتصوره ، وإن
الصفحه ١١ : القصاص
العادل في أعداء اللّه تعالى من قتلة الحسين وأهله وصحبه عليهمالسلام.
لقب المختار بـ (كيسان) ، لا
الصفحه ١٨ : جاء به أمرا ونهيا ليس في ترخص ، ولا انحراف ، ومثل معاوية بما اقترفه
في حكمه من الموبقات لا يصح في عقل
الصفحه ٣٩ : بني أمية وإظهارهم على حقيقتهم
الظالمة وكما هو حالهم حيث تمسّكهم بالحكم والكرسي ، وهذا معناه أنهم لا
الصفحه ٥٧ :
فقال له : « إنّ
المختار خارج عليك لا محالة ، فخذ حذرك ، ثم خرج إياس مع الحرس ، وبعث ولده راشد
إلى
الصفحه ٦٥ : المختار
يعرفه ذلك ، فكتب الجواب ، بصواب رأيه ، وبحمد مشورته ، وأن لا يفارق مكانه حتى
يأتيه ، أمره إن شا
الصفحه ٨٣ : المختار ، كان
رجلاً ، تحرّريا لا يعرف جنسا ، ولا يتعصّب لعنصر أو لون ، فكان يرى جميع البشر
على مستوى واحد
الصفحه ٩١ : يطيل في أمدها.
٢ ـ لا شك أن عدم مناصرة إبراهيم
للمختار ، قد بيّن للمجتمع المسلم أن إبراهيم كان يعيش
الصفحه ٩٩ : النظر الإلهية لا يقتصر على الجانب المادي ، ولا
الدنيوي فقط. إنّما يتركّز أساسا في الجانب الروحي ، وهو
الصفحه ١٠٠ : تاريخه (١) ، أن المختار قال : «اطلبوهم فإنّه لا
يسوغ لي الطعام والشراب ، حتى أُطهِّر الأرض منهم».
أو