الصفحه ١٢٧ : عبد اللّه بن شريك ، قال : فقعدت
بين يديه إذ دخل عليهم شيخ من أهل الكوفة ، فتناول يده ليقبّلها ، فمنعه
الصفحه ١١ : شيء بالأسد
إذا الرجال في كبد
تقاتلوا على بلد
كان لـه الحـظ الأشـد
الصفحه ١٨ : إلى
ديارهم في المدينة في حين مكث المختار في الكوفة ، وهو ثابت الولاء ـ بحكم نشأته ـ
لورثة رسول اللّه
الصفحه ٣٦ :
وخلال ذلك هرب ابن زياد من الكوفة إلى
الشام (١) ، وبعد
أُسبوع من وصول المختار ، أرسل عبد اللّه بن
الصفحه ٥٢ : الحنفية له.
وقد أكّد ذلك رئيس الوفد وأتباعه الذين
خطبوا بهذه المناسبة ، ثم أن المختار جمع من كان قريبا
الصفحه ٥٦ :
وأقصى بلاد الشام.
عليّ الوفاء بذلك ، عليَّ عهد اللّه فإن
فعلت نلت به عند اللّه أفضل الكرامة
الصفحه ٦٠ :
عَلَيْهَا
وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ
اللّه
الصفحه ٦٢ : بقتاله
عبيد اللّه بن زياد لعنه اللّه وانتصاره عليه ، ولما فرغ من توزيع عماله أخذ ينظّم
أعماله الداخلية
الصفحه ٦٥ : من قبضة الأمويين ، لما علم عبد الملك بن مروان ، أرسل عبيد اللّه بن زياد
بثمانين ألفا من أهل الشام
الصفحه ٦٦ : آلاف من الحمراء (٢)
، وشيّع إبراهيمَ مشيا فقال : «اركب رحمك اللّه ». فقال المختار : «إنّي لأحتسب
الأمر
الصفحه ٧٠ : الأمراء مواضعهم ، ودعا بفرس له فركبه ، ثمّ مرّ على أصحاب
الرايات كلها ، فكلّما مرّ على راية وقف عليها
الصفحه ٧٤ :
وقتل الفاسق الكافر
اللعين ابن اللعين عبيد اللّه بن زياد ، واستفاد المختار من هذا النصر العظيم
الصفحه ٧٧ :
عنه الضرب ، فقال
رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : يتعوَّذ
باللّه فلا تعيذه ، ويتعوَّذ بمحمد
الصفحه ٨١ : المختار إلى ذلك حيث قال له : « أما واللّه أني لأعرف كلمة
لو دعا بها أريب لاستمال بها أقواما فصاروا له
الصفحه ٨٥ : ، والأمويين
بشكل خاص ، حيث انتصر المختار على جيش الشام بقيادة قائده إبراهيم بن الأشتر الذي
قتل عبيد اللّه بن