الصفحه ٦٦ : تألّف من سبعة آلاف جندي ، وولّى على قيادته قائده العربي المشهور إبراهيم
ابن الأشتر ، وأمر بأن يسرع السير
الصفحه ٦٨ :
لأضربن عن ابن حكيم.
مفارق الأعبد والحميم.
ثم انكسروا ، كسرة هائلة ، وجاء البشير
إلى المختار
الصفحه ٧٩ : مولى
امرأة من الأنصار ، وقد تبنّاه أبو حذيفة بن عقبة بن ربيعة وأنكحه ابنة أخيه
الوليد بن عقبة
الصفحه ٨٢ : نسب نجاحه إلى
عاملين :
أولهما
: أنه أعلن أنه نائب ابن الحنفية رضياللهعنه.
وثانيهما
: إقدامه على
الصفحه ٨٣ : أرسل القائد العربي شرحبيل بن ورس ،
لإنقاذ ابن الحنفية من عبد اللّه بن الزبير ، ومعه جيش قوامه ثلاثة
الصفحه ٨٥ : .
__________________
(١) البداية
والنهاية / ابن كثير ٨ : ٢٨٦.
(٢) الأخبار الطوال
: ٤٣٤.
الصفحه ٩٦ :
٥ : ٣٣٤ ، الإمامة والسياسة ٢ : ٢٣ ، الطبري ٢ : ٨٠٩ ، ابن عساكر ١ : ١٧١ ، الذهبي
٣ : ١١٠ ، وجاء في مشكاة
الصفحه ٩٩ : عليهالسلام ، ولما كتب اللّه لهم النصر المبين في
القضاء على ابن زياد ، أرادوا أن يقيموا احتفالاً كبيرا ينفّذون
الصفحه ١٠٤ :
فقال المختار : فهلاّ مننتم على الحسين
ابن بنت نبيكم واستبقيتموه حيّا وسقيتموه ماءا؟!
ثمّ توجّه
الصفحه ١٠٨ : المختار ، ولو فعل لما تيسّر له إنشاء تلك المدرسة العظيمة التي
بدأت بالازدهار في عهد ابنه الإمام الباقر
الصفحه ١١٢ : ، رأيت ابن
الزبير انتزى على الحجاز ، ورأيت نجدة انتزى على اليمامة ، ومروان على الشام ، فلم
أكن دون أحد من
الصفحه ١١٣ : :
__________________
(١) ابن الأثير ٤ : ٦٨.
(٢) المختار الثقفي
/ الخربوطلي : ٣٠٩.
الصفحه ١٣٠ : المطاف للأسباب أعلاه.
__________________
(١) الفتوح / ابن
أعثم الكوفي ٦ : ٢٨٤.
الصفحه ١٣١ : المختار رحمهالله ، يلقون عليه لقب (الكذّاب) ، بغضا
للشيعة وأهل البيت ، ويثنون على مصعب المجرم ابن الناكث