الصفحه ٧٣ : ».
وأرفق المختار رسالته إلى ابن الحنفية
بثلاثين ألف دينار ، فخرّ ابن الحنفية ساجدا للّه ودعا للمختار وقال
الصفحه ٩١ :
الاثنين ، وقتل ابن
حذيفة بن اليمان ، وقطع أكف المختار ، وسمرها جنب المسجد (١).
نستنتج الآن ممّا
الصفحه ٩٤ : اتفاقية بين
الطرفين ضدّ آل مروان.
ولكن ابن الأشتر تردّد بين هاتين
السياستين ، فنراه أول الأمر يحضّ
الصفحه ١٠١ : بن زياد ، فخرجت امرأته إليهم وهي النوار ابنة مالك ، كما ذكر
الطبري في تاريخه ، وقيل اسمها العيوف
الصفحه ١٠٢ : (١)
ثم أن المختار بعث برأس عمر بن سعد ، وابنه حفص إلى علي بن الحسين عليهماالسلام ، ومحمد بن الحنفية
الصفحه ١١٦ : ، ويقع بجانبه مرقد المختار الثقفي (٣) ، وعلى مقربة
__________________
(١) ابن خياط : ١٠٩
، المعارف
الصفحه ١٣٢ : .................................................... ٢٥
في غيابة السجن ............................................................. ٢٩
مع ابن الزبير
الصفحه ٢٦ : إثني
عشر ألف كتاب ، فقرر عند ذلك السفر إلى العراق ولكنه بعث ابن عمه مسلم بن عقيل
ليستوثق من البيعة
الصفحه ٢٧ : مسلما بالأمس القريب يتخاذلون
عنه ، فهم بين متخاذل وخائف مرتاب.
إنّ مجيء ابن زياد إلى الكوفة واليا
الصفحه ٤٠ :
المتطوعين ارتفع إلى نحو عشرين ألفا. انظر ابن كثير ٨ : ٢٥١.
(٢) دائرة المعارف
الإسلامية الشيعية ٢ : ٥٨
الصفحه ٥١ : جماعة من بين أتباعه في ادعائه أن
ابن الحنفية (١)
أرسله إليهم ، فقرروا الذهاب إلى مكة ليسألوه عن ادعا
الصفحه ٥٣ :
أما اليعقوبي ، فيؤكّد أن محمدا كان
يشجّع دعوة المختار شأنه في ذلك شأن من سبقه حيث قال ابن الحنفية
الصفحه ٥٤ :
المختار ، وابن
الأشتر
كان المختار يرى أن انضمام إبراهيم بن
مالك الأشتر (١)
إلى قواته ، سيؤدّي
الصفحه ٥٦ : لحركته ، فقد كان ابن الأشتر من أبرز شخصيات عصره ، كما كان
عصبة قوية أصبحت تضمّها صفوف المختار.
وقد
الصفحه ٥٧ : الكناسة (١)
وجاء هو إلى السوق ، وأنفذ ابن مطيع إلى الجبايات ، بالرجال يحرسها من أهل الريبة.
تقدم قائد