الصفحه ٧٨ :
أرقّائهم ، وعبيدهم
، وأخلى سبيلهم رغبة وطمعا في المغفرة من الذنوب.
نحن نعلم ، أن للإنسان مكانة
الصفحه ١٤ : .
وقد قدّر لوالده أن يُقْتَل في تلك
المعركة وكان المختار حينها معه وهو ابن ثلاثة عشر عاما ، وبعد رحيل
الصفحه ٢٧ :
خمسة وعشرين ألفا (١) ، حيث اكتظّت شوارع الكوفة بجماهير
الهاتفين بتحيات الاستقبال ، وامتلأت الدار
الصفحه ١٢٨ : عليهالسلام
، هي (حورية) ، أم زيد بن علي السجّاد عليهماالسلام
(٢).
الأمر
الثاني : فواضح في أن مضمونها يدلّ
الصفحه ٦٨ : يقال له رزين ، ومعه عشرة ، أن يتبعه ، فأتاه برأسه.
والغريب في هذا ، إنّ عبد المؤمن بن شبث
بن ربعي
الصفحه ١٠٤ :
وأبنائه.
وقد اختلف المؤرّخون في قتل هذا الوغد
الأثيم ، فبعضهم يرى كما في البحار : إنّه هرب إلى البادية
الصفحه ١١٨ : في المسجد الأعظم إذ أقبل أفعى
من هذ الباب ، واضطرب الناس وماجوا فصعد المنبر وسار مليا صوب الإمام علي
الصفحه ٧٣ : الحسين عليهماالسلام ، لم يُرَ ضاحكا منذ قتل أبوه ، إلاّ
في ذلك اليوم.
ثم بعث المختار إلى محمد بن
الصفحه ٩٤ : ، وأمر للطفيل بأثني عشر ألف درهم.
أما رواية أبي (مخنف) ، الذي ينقل عنه
كل من البلاذري والطبري
الصفحه ٧٢ : اللّه أن ينتقم من قتلة سيد
الشهداء عليهالسلام ، فَقُتلوا
جميعا ـ إلاّ من هرب ـ في مثل اليوم الذي لقى
الصفحه ٥٥ :
التواضع والرحمة ، واللين
، وشديد ، وصلب عنيف في المواقف الصعبة ، ولا ينقص من قدر المختار ، أو
الصفحه ٧٠ : معهم في جيشهم من أهل الشام من قحطان
» (٢).
وفي يوم الواقعة ، عبّأ إبراهيم جيشه
منذ الفجر ، ووضع
الصفحه ١٨ :
وبعد اغتيال معاوية للإمام الحسن عليهالسلام ، انطفأت آخر شمعة في ليل الأمل الساكن
بديار شيعة آل
الصفحه ١٣٠ : الأشعث : «والمختار اليوم ليس معه جيش ، إنّما هو
في شرذمة قليلة» (١)
، القوية على معنويات جيش المختار وعلى
الصفحه ١٠١ : الحديد في أيديهم
وأرجلهم ، وأجرى عليهم الخيل حتى قطعتهم وحرقهم بالنار ، ثم أخذ رجلين اشتركا في
دم عبد