الصفحه ١١٤ : بثأر النبيّين وشفى صدور المؤمنين
لم يحفل بالموت إذا أتى». فمات كريما ، بطلاً ، شجاعا رحمهالله
الصفحه ١١٩ :
الخضر عليهالسلام.
٩ ـ مقام السجن.
١٠ ـ مقام درج نوح عليهالسلام
١١ ـ مقام النبي محمد
الصفحه ٨٦ : للمهلب ، بعد أن طلب
منه الانضمام إلى قوات مصعب بن الزبير : أن إبراهيم بن مالك الأشتر قد غلب على
بلاد
الصفحه ٤٠ :
عن إطار الغفران والتكفير عن الذنب.
وبعد تشاورٍ ، رأى زعماء الحركة ، أن
قتلة الإمام الحسين
الصفحه ٨٥ : زياد لعنهما اللّه ، المسؤول الثاني بعد يزيد بن معاوية لعنهما
اللّه ، عن مقتل الإمام الحسين بن علي وآل
الصفحه ١٢٦ : اللّه بن زياد ، وذلك لأنّ الحجّاج لم يأتِ إلى
الكوفة إلاّ في سنة ٧٢ هجرية. أي بعد استشهاد المختار
الصفحه ٧ :
الإسلامي بوجه خاص. يوم العاشر من محرم عام ٦١ هـ (٦٨٠ م) ، بعد محاكمة ميدانية
شهدها جمع كبير من أهل الكوفة
الصفحه ٩ : ) فغرسها في واد يُقال له (وج) وقد عرف بعد ذلك بالطائف (٢) فأنبتت فسُمِّي (ثقيفا) ، وقد بقي
(ثقيف) في هذا
الصفحه ٤٧ :
بوادر ثورة
المختار
بعد أن خرج سليمان بن صرد الخزاعي ، واتباعه
لقتال ابن زياد ، وأهل الشام
الصفحه ٦١ : ، ما بايعتم بعد علي بن أبي طالب أهدى منها ».
وبعد ذلك فرّق عماله على الثغور
والأمصار كل حسب كفاءته
الصفحه ٦٤ :
تمرُّد
الكوفيِّين
بعد الانتصار العظيم الذي حقّقه المختار
بقيادة قائده إبراهيم بن مالك الأشتر
الصفحه ٦٥ : المختار ، ومع ذلك فقد انتصر
جيش المختار انتصارا ساحقا بعد قتال دام يومين.
وكان يزيد بن أنس ، الذي أرسله
الصفحه ٨٧ :
المختار كتب لعدة
مرّات يطلب مساعدة إبراهيم ، لكن إبراهيم رفض ذلك (١).
في حين نراه بعد استشهاد
الصفحه ٩٩ : المظلوم حقّه فيجعل من خلال القوة التي يمنحها لوليه فيما
بعد ، وكان قد تجسّد هذا ، وتجلّى فيما سبب سبحانه
الصفحه ١١١ : لقتالهم فنزل (حروراء) بعد أن حصن القصر ومسجد الكوفة.
وكان في القصر مع المختار عدد كبير من
الموالي