الصفحه ٣٥ : داره ، ثم بعث
إلى وجوه الشيعة وعرفهم أنه جاء من محمد بن الحنفية ، وعلي بن الحسين السجّاد عليهالسلام
الصفحه ٣٦ : في العراق. راجع : الطبري
٧ : ٢١ ، الخوارج والشيعة / فلهوزن : ١٩٠.
(٢) الطبري ٥ : ٥٦٠.
الصفحه ٣٧ : العراق والدولة الأموية عامة. فقد عاشت الشيعة بشكل خاص ، والمسلمين بشكل
عام عقدة الذنب مثقلاً بمرارة
الصفحه ٣٨ : ، ويحثّ على أخذ الثار لهم ، والمطالبة
بدمائهم ، فمالت الشيعة إليه ، وصاروا من جملته لاحقا » (١).
إلاّ
الصفحه ٤٠ :
المتطوعين ارتفع إلى نحو عشرين ألفا. انظر ابن كثير ٨ : ٢٥١.
(٢) دائرة المعارف
الإسلامية الشيعية ٢ : ٥٨
الصفحه ٤٨ : شئت أن نأتيك
حتى نخرجك من الحبس فعلنا ». فأخبره الرسول ، فسرّ باجتماع الشيعة له ، وقال : « لا
تفعلوا
الصفحه ٦٢ : الذي أدّى إلى اقتناع القواعد الشعبية الشيعية ، بمصداقية هذه
الثورة ، وبالتالي الإخلاص من أجلها
الصفحه ٧٠ : ، ثم قال : «يا أنصار الدين ، وشيعة
الحق وشرطة اللّه ، هذا عبيد اللّه بن مرجانة ، قاتل الحسين بن علي
الصفحه ٧١ : الشام كان يبلغ عشرة أضعاف عدد الجيش المختاري ، بفضل مهارة قائدهم ، وبفضل
حماسة الجند لا سيّما الشيعة
الصفحه ٧٥ : أعداد كثيرة من غير الشيعة إلى قوات المختار.
٥ ـ الانقسامات ، والخلافات العسكرية في
قوات ابن زياد
الصفحه ٨٣ :
__________________
(١) الخوارج والشيعة
/ فلهوزن : ٢١١.
(٢) الطبري ٦ : ٧٣.
الصفحه ٨٤ : والموالي في جميع النواحي.
__________________
(١) الخوارج والشيعة
/ فلهوزن : ١٥٢.
الصفحه ٩١ : يرضاه إبراهيم لنفسه باعتباره أحد من كبار الشيعة ، الذي
بايعوا على كتاب اللّه وسنّة نبيه ، والطلب بدما
الصفحه ٩٢ : وآل بيته وأنصاره
الكرام.
٢ ـ أن مصعبا تتبّع الشيعة بالقتل ، وملأ
السجون بقادتهم حتى لكأنّه انسلخ عن
الصفحه ٩٤ : إبراهيم عند خروجه إلى قتال أهل الشام قابل بعض الشيعة ، ومعهم
كرسي فارغ وضعوه على ظهر بغل أشهب (١)
مدّعين