الصفحه ١٧ : مصرع الإمام العظيم علي عليهالسلام ، وخذلان الأُمّة إمام زمانها السبط
الحسن عليهالسلام ، وما تلاه
من
الصفحه ١٩ : عليهالسلام ، وبقاء ولائه لسيد شباب أهل الجنّة
الحسن ابن علي عليهماالسلام
، فلا يمكن أن ينقلب هذا الولا
الصفحه ١٢١ : لا يمكن أن تخرج عن هذا القانون ، ومن هنا كان من الطبيعي أن تحتوي كتب
السير والتاريخ ، وجهات نظر
الصفحه ٣٦ : اللّه عاملاً
على الخراج (٢).
__________________
(١) لم يحدد لنا
كتبة التاريخ والسير ، تاريخ هروب ابن
الصفحه ١٠١ : الزيني.
(٢) الشمر لعنه
اللّه ، هو أول من حمل على السبط الشهيد الإمام الحسين عليهالسلام في كربلاء. وقد
الصفحه ٥٥ : يناله بسوء
ما ذهب إليه ، وروّجه بعض كتبة التاريخ والسير الدائرين في فلك الأفق المعادي لأهل
البيت
الصفحه ٨ : صادق ، حتى خرج إلى النور على ما هو عليه بين يدي القارئ
الكريم.
إن كتب التاريخ والسير لم تعطِ هذا
الصفحه ٥ :
مقدّمة
المركز
ليس عصيّاً على البحث التاريخي الموضوعي
للفترة التي عاشتها الأُمّة الإسلامية
الصفحه ١٨ :
وبعد اغتيال معاوية للإمام الحسن عليهالسلام ، انطفأت آخر شمعة في ليل الأمل الساكن
بديار شيعة آل
الصفحه ١٠٣ : .
__________________
(١) البحار ٤٥ : ٣٧٦.
(٢) هو أخو جعدة بنت
الأشعث التي سمت الإمام الحسن عليهالسلام
بأمر من معاوية بن أبي
الصفحه ٢٠ : في الدين والورع ، ويكفي ولاؤه لأهل البيت عليهمالسلام ، دليلاً على سلامة دينه.
كما كان ذا منزلة
الصفحه ١٢٩ :
مكانته في
التاريخ
في ضوء ما قدّمناه من حقائق عن سيرة
المختار الثقفي ، وأعماله ، نستطيع أن نقول
الصفحه ٦٠ : ، وأحسن المختار مجاورة أهل الكوفة ، والسير فيهم وأكرم
الأشراف».
كان المختار على جانب كبير بعلم النفس
الصفحه ١١٢ : ، رأيت ابن
الزبير انتزى على الحجاز ، ورأيت نجدة انتزى على اليمامة ، ومروان على الشام ، فلم
أكن دون أحد من
الصفحه ٢٤ :
الانتقام من الشجرة الملعونة وأتباعها من اشترك في قتل ريحانة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وسبطه الإمام