الصفحه ٣٨ : ، ويعتبرون أنفسهم
مسؤولين عن دم الإمام الحسين عليهالسلام
وآل بيته وأنصاره ، وباتوا يتطلّعون إلى الأخذ بثاره
الصفحه ٤٢ : ومساعدة التوابين في إخراج عمال ابن الزبير من العراق ، وتسليم
الأمر إلى أهل بيت الرسول
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام وأهل بيته وأنصاره ، أولئك الزعماء ، باتوا
يعملون المستحيل للحيلولة دون التحاق المزيد من الثوار
الصفحه ٥٣ : عبدا
زنجيا تعصّب لنا أهل البيت لوجب على الناس مؤازرته وقد ولّيتك هذا الأمر فاصنع ما
شئت ».
وبذلك
الصفحه ٥٦ : .
وكان إبراهيم ظاهر الشجاعة ، واري زناد
الشهامة ، نافذ حد الصراحة ، مشمّرا في محبّة أهل البيت
الصفحه ٦٠ :
المختار قد وجد في بيت مال الكوفة تسعة آلاف ألف درهم ـ أي تسعة ملايين درهم ـ
فأعطى أصحابه ، ومن بايعه
الصفحه ٦٢ : ، ومساندة زعيمها المختار ، الذي كان هو الآخر
على استعداد للاستشهاد في سبيل الطلب بدماء أهل البيت
الصفحه ٦٨ : ، انهم ولَّوا مدبرين ، فمنهم من اختفى في بيته ، ومنهم من لحق بمصعب
بن الزبير ، ومنهم من خرج إلى البادية
الصفحه ٨٠ :
المختار رضياللهعنه ، سيرة الرسول محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وآل بيته في معاملة الموالي
الصفحه ٨٥ : بيته عليهمالسلام
والصفوة الكرام من أنصاره عليهم الرحمة والرضوان ، وأرسل برأسه القذر إلى المختار
، الذي
الصفحه ٨٩ : (١) ، ونازعوا
الأمر أهله ، وألحدوا في بيت اللّه الحرام ، واللّه ممكن منهم ، وجاعل دائرة السوء
عليهم ، وأني أدعوك
الصفحه ٩٠ : اللّه الحسين بن علي وآل بيته
وأنصاره عليهمالسلام.
٢ ـ أن آل الزبير ومن البداية كانوا
يسعون جاهدين
الصفحه ٩١ : ء آل البيت وجهاد المجاهدين مع
المختار (٢).
٣ ـ أن إبراهيم كان يقصد من وراء خيانته
وارتداده قصدا
الصفحه ٩٢ : وآل بيته وأنصاره
الكرام.
٢ ـ أن مصعبا تتبّع الشيعة بالقتل ، وملأ
السجون بقادتهم حتى لكأنّه انسلخ عن
الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) وأجلى مصاديق
الآية الشريفة ـ كما في كثير من رواياتنا عن أهل البيت عليهمالسلام ، هو الإمام المهدي