الصفحه ٢٠ : ممثلة بأهل بيته الأطهار عليهمالسلام.
وثمة روايات أخرى مماثلة للرواية التي
تقدم ذكرها ، سنفرد لتناولها
الصفحه ٢٣ : تشيّع المختار
وموالاته لأهل بيت نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولكن المعروف أنّ أقطاب التشيع والمحدثة في
الصفحه ٣٥ : ، وأنا المسلّط على الفاسقين ، والطالب بدم أهل بيت نبي رب
العالمين». ثم دخل الجامع وصلّى فيه ، فرأى الناس
الصفحه ٥٢ :
عليه ، أخبر خبرهم
الذي جاءوا لأجله. قال : «
يا عم لو أن عبدا زنجيا تعصّب لنا أهل البيت ، لوجب على
الصفحه ١٠١ : ، وكانت محبّة لأهل البيت ، قالت : لا أدري
أين هو؟ وأشارت بيدها إلى بيت الخلاء فوجدوه وعلى رأسه قوصره
الصفحه ١٢٧ : وضربة بضربة ، ينتقم لي ولأوليائي وأهل بيتي وأشياعي ، منهم
فإنّهم غرّونا وكذبونا ، وخذلونا وأنت ربّنا
الصفحه ١٣١ : المختار رحمهالله ، يلقون عليه لقب (الكذّاب) ، بغضا
للشيعة وأهل البيت ، ويثنون على مصعب المجرم ابن الناكث
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته الطاهرين عليهمالسلام.
الصفحه ١٤ :
نشأة المختار
ابتدأت المرحلة الأولى من حياة المختار
بنشأته في بيت مسلم بكنف أبيه الذي عرف
الصفحه ١٦ :
بقتلة وضربة بضربة ، ينتقم لي ولأوليائي وأهل بيتي وأشياعي ، منهم وإليك أنبنا
وإليك المصير » (١).
ولا
الصفحه ١٨ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، في الكوفة وسواها من أرض المسلمين.
وما كان لأهل بيت النبوة سوى العودة
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام أن يغادر
داره إلى بيت هاني بن عروة ، بل خرج مسلم عليهالسلام
من تلقاء نفسه ، ولو طال بقاء مسلم
الصفحه ٣١ : البيعة السبب
المباشر للقضاء على الذين اشتركوا في قتل الإمام الحسين عليهالسلام وأهل بيته وأنصاره ، وإلاّ
الصفحه ٣٢ : ء التي توضّح مدى عقيدته :
«إن له ـ أي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أهل بيت إذا ذكرته اشرأبت نفوسهم
الصفحه ٣٣ : .
برز دور المختار واضحا في مساندته
للإمام الحسين عليهالسلام
، من خلال تحويل بيته إلى مقرّ للسفارة