الصفحه ١٢٤ : ؟
قال : « غلام من ثقيف ، يُقال له
المختار بن أبي عبيد » (١).
وقال الإمام علي بن الحسين عليهماالسلام
الصفحه ١٣١ : بيعة إمام زمانه ومن شابه
أباه فما ظُلم.
لقد استُشهد المختار رضوان اللّه تعالى
عليه وقُتل فيما بعد
الصفحه ١٥ : غادر
المختار العراق حتى أتى إلى مدينة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وكان يجالس فيها محمد بن الحنفية
الصفحه ٦١ : السعداء من آل محمد المصطفى ».
ثم أضاف يقول : « فلا والذي جعل السماء
سقفا مكفوفا ، والأرض فجاجا وسبلاً
الصفحه ٨١ : أنصارا ». قال المختار : « وما هي؟
قال : يدعوهم إلى نصرة آل محمد والطلب بدمائهم » (١).
وعلى الرغم من أن
الصفحه ٥٣ : محمد بن الحنفية كان
سبب قيام المختار بالدعوة (٢).
ولكن (محمد بن الحنفية) ، لم يستقل
بإعطاء الرأي وحده
الصفحه ٥٥ : وما أوجب اللّه من حقهم ـ ثم قال ـ
وهذا كتاب محمد بن علي وهو خير أهل الأرض اليوم وابن خير أهل الأرض
الصفحه ١١٠ :
، الذي كانوا قد لجأوا إلى البصرة ، بقيادة محمد ابن الأشعث ، يهاجمون جند المختار
الموالي ، وابن الأشعث
الصفحه ١٠ : ، والرجلان هما : مسعود بن عمرو ، والآخر الوليد بن
المغيرة بن عمر ابن مخزوم ، وهو القائل : لو كان ما يقول محمد
الصفحه ٣٥ : داره ، ثم بعث
إلى وجوه الشيعة وعرفهم أنه جاء من محمد بن الحنفية ، وعلي بن الحسين السجّاد عليهالسلام
الصفحه ٣٦ : الزبير واليا من قبله على الكوفة هو ،
عبد اللّه ابن يزيد الخطمي ، ومعه إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد
الصفحه ٤٣ : وتأجّجا : «يا شيعة آل محمد ، يا من يطلبون بدم الشهيد ابن فاطمة ، أبشروا
بكرامة اللّه عزّوجلّ ، فواللّه ما
الصفحه ٤٨ : يزيد الخطمي ، وإبراهيم ابن
محمد ، كتابا عسى اللّه أن يخلّصني من أيديهما بلطفك ومنِّك ، والسلام
الصفحه ٥٧ : الحيُّ المهتدون ، ألا إن أمين آل محمد ، قد خرج فنزل (دير هند) ،
وبعثني إليكم داعيا ، ومبشرا ، فاخرجوا
الصفحه ٧٢ :
ابن زياد في سلة وبعث به إلى محمد بن الحنفية وعلي بن الحسين السجّاد عليهالسلام ، وسائر بني هاشم في