الصفحه ٤١ : التفاف الناس حوله ، فما يكتب لحركة
التوابين النصر.
تقدم (التوابون) ، حتى بلغوا قبر الإمام
الحسين
الصفحه ٤٢ : ، ولكن ابن
صرد أصرّ على المسير لقتال ابن زياد قاتل الإمام الحسين عليهالسلام.
وكان ابن زياد في طريقه
الصفحه ٤٥ : من أجل الأهداف التي خرج بسببها الإمام الحسين عليهالسلام.
٧ ـ لم يعتمد سليمان على الموالي
المعروفين
الصفحه ٤٦ : الأمويين من صفة
التهريج والتشنيع على معارضيهم ، فالذين يتّهمون الإمام الحسين ـ ابن بنت رسول
اللّه
الصفحه ٤٧ : ، أثارت نشاطات المختار شكوك قادة الكوفة ، الذين كان
كثير منهم قد شارك في قتل الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٦٠ : ء (يزيد) ، والأخذ
بثار الإمام الحسين عليهالسلام
، ليس إلاّ.
يتحدّث البلاذري عن المختار فيقول : «وكان
الصفحه ٦٧ : ممن
اشترك في قتل الإمام الحسين عليهالسلام
، وكان مختفيا إلاّ وظهر ، ونقضوا بيعته وسلو عليه سيفا واحدا
الصفحه ٧١ : منهم ، وسقط رؤساء جند الشام قتلى ، وقتل الكلب
اللعين ابن اللعين عبيد اللّه بن زياد قاتل الإمام الحسين
الصفحه ٨٢ : الأخذ بثأر الإمام الشهيد
الحسين بن علي عليهماالسلام
، وقتلى كربلاء ، واشتغاله ليلاً ، ونهارا بقتال
الصفحه ٨٤ : المختار أول من قرّب الموالي.
فقد اعتمد الإمام علي عليهالسلام
، على الموالي في حروبه ، وساوى بين العرب
الصفحه ٨٧ : قضى على قتلة الإمام الحسين عليهالسلام
، وهذا جعله يعتقد ، أن مهمّته قد انتهت ، وليس ثمة ضير أن
الصفحه ٩٥ : أهل النار».
روى الحديث هذا كثير
من حفاظ أهل السنة ، رواة ابن قتيبة في الإمامة والسياسة في مقتل عثمان
الصفحه ٩٦ :
٥ : ٣٣٤ ، الإمامة والسياسة ٢ : ٢٣ ، الطبري ٢ : ٨٠٩ ، ابن عساكر ١ : ١٧١ ، الذهبي
٣ : ١١٠ ، وجاء في مشكاة
الصفحه ١٠٦ : للعلويين ليباشروا الحكم بشكل مباشر ، وهل يعتبر موقفه هذا مُدخلاً
للتشكك بصدق نيّته؟ ولماذا لم يبادر الإمام
الصفحه ١١٢ : هربوا من الكوفة وانضموا إلى قوات مصعب في
البصرة ، وأغلبهم ممن اشترك بقتل الإمام الحسين عليهالسلام.