الصفحه ٩٢ :
« الكوفة » ، قد
فوّت على المختار فرصة الانتصار على مصعب ، وهذا يذكّرنا بقول الشاعر الفرزدق
للإمام
الصفحه ٩٤ : أنّه كرسي الإمام علي عليهالسلام
، وأن هذا العمل ولّد لدى إبراهيم امتعاضا ، واتّهم المختار بتدبير ذلك
الصفحه ١٠٤ : ) ، مع طائفة من شيعته وبعث برؤوسهم إلى المختار.
ولم يزل المختار يتبع قتلة الإمام
الحسين عليهالسلام
الصفحه ١١٤ : المختار :
أولاً
: كان الواجب يقتضي على المختار أن لا
يفرّق بين قتلة الإمام الحسين عليهالسلام
وأعدائه
الصفحه ١١٦ : .
أما المراقد فهي مرقد الشهيد مسلم بن
عقيل ، سفير الإمام الحسين بن علي عليهماالسلام
إلى أهل الكوفة
الصفحه ١٢٧ : المقصود بها هو الحجّاج ، لأنّ الحجّاج لم يقم بقتل قتلة الإمام
الحسين عليهالسلام ، وأهل بيته
، وأصحابه
الصفحه ١٢ : ، فآثرت القتل على شدّة عاطفة المرأة
أمام الأمر الواقع ، وهي تقول : «شهادة أرزقها ثم أتركها»! كلاّ إنّها
الصفحه ٢٢ : في قتل الإمام
الحسين بن علي عليهماالسلام
في كربلاء.
__________________
(١) تاريخ الطبري ٥
: ٥٧١
الصفحه ٢٣ : طبيعيا ومنتظرا من رجل شجاع ومخلص مثل المختار رضياللهعنه (١).
وحيث انتهى مصير الإمام الحسين إلى ما
الصفحه ٢٤ :
الانتقام من الشجرة الملعونة وأتباعها من اشترك في قتل ريحانة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وسبطه الإمام
الصفحه ٢٥ : تصرفاته الطائشة قد فجرت في نفس الإمام
الحسين عليهالسلام ، آلاما لا
حدّ لها ، نتيجة لإحساسه بالمساوئ التي
الصفحه ٣٠ : :
كان ابن الزبير ممن يطلب الخلافة لنفسه
بعد هلاك معاوية ، وحينما جاء المختار إلى مكة بعد استشهاد الإمام
الصفحه ٣١ : البيعة السبب
المباشر للقضاء على الذين اشتركوا في قتل الإمام الحسين عليهالسلام وأهل بيته وأنصاره ، وإلاّ
الصفحه ٣٤ : الأموي والأخذ بثار الإمام الحسين عليهالسلام
، ومن ثم إقامة حكومة تلبّي مطالب عامة الناس من الفقرا
الصفحه ٣٩ :
المسؤولين عن مقتل الإمام الحسين عليهالسلام
، سواء الأمويين ، أم المتواطئين معهم.
٣ ـ الإلحاح في طلب