الصفحه ١٦ :
من مركز القيادة المركزية للدولة الإسلامية ، وواكب أحداثها حتى عودة الزعامة
للإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٣٨ : ، ويعتبرون أنفسهم
مسؤولين عن دم الإمام الحسين عليهالسلام
وآل بيته وأنصاره ، وباتوا يتطلّعون إلى الأخذ بثاره
الصفحه ١٠٨ : الأُمّة. بكلّ ما تخلّل
الظروف من جهل ، واضطهاد ، وتجويع؟
وكان الإمام السجّاد عليهالسلام ، على بيّنة
الصفحه ٩٠ :
لا يقوم مصعب وأخيه
عبد اللّه بنفس الدور الذي لعبه أبوهما الزبير وخالتهما عائشة ضدّ الإمام علي
الصفحه ١١٧ : الكوفة ، وكان شيخا لبني مراد ، وهو من المقرّبين للإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام ، قتله عبيد اللّه بن
الصفحه ١٤ : أولياء الإمام علي عليهالسلام.
ويبدو أن هناك علاقة ما كانت تربط بين
الإمام علي عليهالسلام ، وبين
الصفحه ٢١ : عليهالسلام ، بأداء مهمته بأخذ البيعة للإمام الحسين
عليهالسلام أداءً للعهد
الذي قطعوه للإمام الحسين
الصفحه ١٠٧ :
أننا الآن إزاء حاضر فاسد يتطلّب ولا شك
إصلاحا انقلابيا بعمل يناقضه. وما كان لغير الإمام السجّاد
الصفحه ١١٨ : .
٦ ـ مقام الإمام علي عليهالسلام الذي استُشهد فيه ، ويقع إلى الشمال
الشرقي من سور المسجد
الصفحه ٥ : السريعة المتلاحقة
التي انتهت بمصرع خامس أصحاب الكساء الإمام الحسين السبط الشهيد عليهالسلام ، ويرى كيف فتح
الصفحه ٣٧ :
التوّابون
كان لاستشهاد الإمام الحسين عليهالسلام بهذه الصورة المأساوية نتائج خطيرة في
تاريخ
الصفحه ٤٠ :
عن إطار الغفران والتكفير عن الذنب.
وبعد تشاورٍ ، رأى زعماء الحركة ، أن
قتلة الإمام الحسين
الصفحه ٤٤ : ء الثوار على زعماء الكوفة ،
والموالين للأمويين والذين قد شاركوا مشاركة فعلية في قتل الإمام الحسين
الصفحه ٥٤ : احتمالات تحقيق انتصاره على الأمويين بشكل عام
، وعلى قتلة الإمام الحسين عليهالسلام
بشكل خاص.
إن عقل
الصفحه ٦٤ : يمضي
قدما لتقويض حكم ابن الزبير الثعلب المراوغ الذي كان يطالب كذبا بثار الإمام
الحسين عليهالسلام ، قبل