الصفحه ٢٣٧ : سليمان
فعرفت ان الازدواجية والانتقائية من أخف عيوب كتابات الدكتور عفا الله عنا وعنه.
على اية حال : أنا
الصفحه ١٦ : تشكيك في الكتاب كله ، ونسف له من
اصوله ، بل ربما تجاوز الامر ذلك إلى التشكيك في اصول الرافضة وتاريخ
الصفحه ١٢٤ : أبرز من تناول التاريخ بهذه الروح حسين مروة الماركسي المتعصب ،
وعبدالله العروي في كتابه ( العرب والفكر
الصفحه ٣٣٠ : معتقدات
وانكار هذه الشخصية أو التشكيك فيها تشكيك في الكتاب كله ، ونسف له من اصوله ، بل
ربما تجاوز الامر
الصفحه ٢٦٩ : ، ١٠٥ ـ ١٠٦ ) فالتفسير الواضح لذلك أن الأول كتاب تاريخ والثاني
كتاب حديث.
ولا يخفى أن هذا المسلك في
الصفحه ٣٥٤ :
على البيب وإن لم يكن من أهل الاختصاص وانضر إليه مثلاً وهو يقول في جريدة الرياض :
لو لم أكن مؤلف كتاب
الصفحه ٢٩٣ : الممكن أن نجزم بأن اسم القعقاع لم يوجد إلا في كتاب سيف.
ومع ذلك ليس من الصعب تفسير هذا الأمر
فلقد كانت
الصفحه ١٣٧ : عريض !!
صحيح أن الباحث يطلع على ما كتب في
الموضوع ولا أنكر أنني قبل الكتابة عن سيف أو القعقاع قد
الصفحه ٢٩٤ :
يكاد المسلمون يخرجون من فتنة إلا ويدخلون في فتنة أعظم منها ، ومن لم يصدق فليقرأ
تاريخ الطبري وليتحسر
الصفحه ٨٠ : ( منازل بني تميم )
من ص ٢٦ إلى ص ٤٥ ولم يجد منزل القعقاع أيضاً !! ولا مقر سكنه أو تنقله !!
وما ذكره الأخ
الصفحه ٢٢٥ : !! لكن
المتن ليس فيه ذكر لعبد الله بن سبأ !!
أما تفسير بعض الرواة لقوله ( يعني ابن
السوداء ) فهذا
الصفحه ٢٢١ : السوداء ).
ـ روايات ذكرت ( عبد الله السبئى ).
ـروايات ذكرت ( ابن حرب ).
ـ روايات لم يوردها فيها ذكر
الصفحه ١٠٢ : في هناته لأغراض
دنيئة ، هذه القنافذ الهداجة حفزتني على الاهتمام بالتاريخ ، وبما يدور حوله من
دراسات
الصفحه ٣٧٢ : ، والتوتر العصبي ، والحدة
في النقد ، فتلك مكونات لا يكاد ، ينفك عنها قلمه ، وكنت قد نصحت له من قبل بأن
الحق
الصفحه ٢٥٢ : بنفسي » ( كتاب الرياض ، ص ٨١ ). فهذا خلط في مناهج البحث العلمي لا
يوافقه عليه أحد ، فأما النصوص الموجودة